Al-Munjid fi al-Lugha
المنجد في اللغة
تحقیق کنندہ
دكتور أحمد مختار عمر، دكتور ضاحي عبد الباقي
ناشر
عالم الكتب
ایڈیشن نمبر
الثانية
اشاعت کا سال
١٩٨٨ م
پبلشر کا مقام
القاهرة
اصناف
نامعلوم صفحہ
(١) انظر فى اللسان (كبد) نقلًا عن المنجد، ونقلًا آخر فى مادة (ثأل). وانظر فى (شمص) نقلًا عن المنضد. (٢) أحصينا فى الجزء الأول من المحكم ما يزيد على خمسين اقتباسًا من كراع. (٣) أحصينا فى معجم لسان العرب ما يقرب من سبع مئة اقتباس عن كراع. (٤) اللسان: (ربك - رجم - جنب) على سبيل المثال. (٥) اللسان: (سيعل - عظل - فهك - زهط - زهدن) على سبيل المثال. (٦) اللسان: (علم - قرن - علس) على سبيل المثال. (٧) اللسان: (روح) على سبيل المثال. (٨) اللسان: (مظن) على سبيل المثال. (٩) اللسان: (قزى) على سبيل المثال. (١٠) اللسان: (فوغ) على سبيل المثال. (١١) اللسان: (غنج) على سبيل المثال. (١٢) اللسان: (بهر) على سبيل المثال. (١٢) اللسان: (بهر) على سبيل المثال.
1 / 1
1 / 2
1 / 3
1 / 4
1 / 5
1 / 6
1 / 7
(١) من سوء حظ كراع أن الزبيدي في كتابه "طبقات النحويين واللغويين" لم يشر إليه ولو بكلمة، ولذلك فإن أقدم ترجمة عنه هي تلك التي جاءت في الفهرست لابن النديم (توفي ٤٣٨هـ). وقد ترجم له ابن النديم ضمن من خلطوا المذهبين. (٢) زاد ابن النديم في نسبه: الدوسي. وزاد ياقوت: الرواسي. والنسبة الأولى صحيحة، لأن (دوس) أحد جدود كراع. أما الثانية فخاطئة؛ لأن (رواس) أو (أبو رواس) من العدنانيين (السمعاني): (الأنساب ص ٢٦٠). (٣) السمعانى: ص ٥٩٢. (٤) نهاية الأرب للقلقشندي (القاهرة ١٩٥٩) ص٤٣٩، ومعجم الأدباء ١٣/ ١٢. (٥) القفطي ٢/ ٢٤٠. والزركلي ٥/ ٨٠.
1 / 8
(١) معجم الأدباء ١٣/ ١٢، ونص عبارته: "متقدم العصر في أيام ابن دريد". (٢) المنتخب لكراع ص ١٢٨، ١٣٢. (٣) القفطي ٣/ ٢٤٠. (٤) المرجع السابق والصفحة نفسها. (٥) كحالة: معجم المؤلفين ٧/ ١٧ نقلًا عن عيون التواريخ لابن شاكر. (٦) تاريخ الأدب ٢/ ٢٧٤. (٧) ١٣/ ١٢، ونص عبارته: "وجدت خطه على المنضد من تصنيفه، وقد كتبه سنة ٣٠٧".
1 / 9
(١) من النحاة الذين وفدوا إلى مصر واستوطنوا بها. وقد قرأ كتاب سيبويه على المازني في البصرة، ثم على على المبرد في بغداد. وكتب خلال إقامته بمصر كتابًا في النحو سماه (المهذب). كما كتب (ضمائر القرآن)، وتوفي عام ٢٨٩هـ (الزبيدي ص ٢٣٤. بغية الوعاة ص١٣٠، القفطي ١/ ٣٣، ٣٤). (٢) لم تسعفنا كتب التراجم بأي معلومات عنه. وكل ما قالته أنه روى كتب أبى عبيد عن علي بن عبد العزيز (القفطي ٢٩٣/ ٢). وقد وضع الزبيدي علي بن عبد العزيز في الطبقة الرابعة من علماء اللغة الكوفيبن. وحدد القفطي وفاته عام ٢٨٧ هـ. (٣) علي بن عبد العريز وأبو عببد كلاهما كوفي. (٤) هم: أبو جعفر الرؤاسي. الكسائي - القاسم بن معن - الفراء - محمد بن حبيب - اللحياني على ابن المبارك - المفضل الضبي - ابن الأعرابي - أبو عبيد - ابن السكيت - ثعلب - علي بن عبد العزيز. (٥) هم: أبو عمرو بن العلاء - الخليل بن أحمد - النضر بن شميل - الأخفش سعيد - سيبويه - الأصمعي - أبو عبيد - قطرب. (٦) ص ٨٣، ونص عبارته: (وكان كوفي المذهب، وقد أخذ عن البصريين).
1 / 10
(١) ٢/ ٢٤٠، ونص عبارته: "أخذ عن البصريين والكوفيين. وكان إلى قول البصريين أميل".
1 / 11
(١) انظر مقالة الدكتور أحمد مختار عمر عن المنجد في اللغة (مجلة مجمع اللغة العربية ج ٢٣) وخلاصة ما جاء بهذا الخصوص أنه بعد مقارنة نسخة المتحف البريطاني على نسخ دار الكتب المصرية من (المنجد) نجدها جميعًا كتابًا واحدًا. وكذلك بعد تتبع الاقتباسات المنسوبة إلى المنجد في كتب لاحقة نجدها في هذا الكتاب، مما يدل على أنه هو المنجد وليس المنضد. (٢) تاريخ آداب اللغة العربية (٢/ ١٨٩). (٣) مقدمة كتاب المقصور والممدود لابن ولاد (ص ٨). (٤) رسالته للدكتوره بجامعة لندن رقم ٢١٣. (٥) القفطي ٢/ ٢٤٠. (٦) ياقوت ١٣/ ١٣. (٧) ياقوت ١٣/ ١٣. (٨) القفطي ٢/ ٢٤٠. (٩) ص ٨٣.
1 / 12
(١) القفطي ٢/ ٢٤٠ ونص عبارته: (أتى فيه باللغة على وزن الأفعال). (٢) ياقوت ١٣/ ١٣. (٣) لعلها مصحفة عن (الغريب). (٤) انظر التنبيهات ص ١٠٨.
1 / 13
(١) اللسان - رجب. (٢) اللسان - ربح. (٣) اللسان- خبث. (٤) اللسان - ذكر. (٥) اللسان - بين، وذكر ابن جني أنه (يين) بفتحين. (٦) اللسان - هبط.
1 / 14
(١) تذكر كتب التراجم أن المنجد اختصار للمجرد، وأن المجرد بدوره اختصار للمنضد. ونحن نتشكك في النصف الأول من الدعوى؛ لأن كتاب المجرد -كما يدل اسمه، وكما تذكر كتب التراجم -جاء (بغير استشهاد). وكتاب المنجد مليء بالشواهد من القرآن والشعر والحديث والأمثال. ويبقى حينئذ احتمال أن يكون المنجد اختصارًا مباشرًا للمنضد، وهو ما لم يقم الدليل على نقضه، كما يبقى احتمال أن يكون "المجرد" هو الاختصار "للمنجد" لا العكس.
1 / 15
(١) تاريخ الأدب العربي ٢/ ٢٧٥.
1 / 16
(١) رسالته للدكتوراه عن الخليل بن أحمد - مدرسة الدراسات الشرقية والإفريقية بلندن رقم ٢٩٣. (٢) ابن النديم ص ٥٥. (٣) اسم كتابه: (الأجناس من كلام العرب وما اشتبه في اللفظ واختلف في المعنى) وهو يتناول كلمات المشترك اللفظي في الحديث النبوي فقط، ولا تزيد كلماته على ١٥٠ كلمة، والكتاب خال من الشواهد. (٤) بغية الوعاة ص ١٩٠. (٥) عنوان كتابه (ما اتفق لفظه واختلف معناه). وهو يتناول ألفاظ المشترك اللفظي بوجه عام وتبلغ كلماته حوالي ٣٠٠ كلمة، ويشغل نحوًا من ٨٤ صفحة. (٦) عنوان كتابه (ما اتفق لفظه واختلف معناه من القرآن المجيد) وهو خاص بكلمات المشترك اللفظي في القرآن الكريم. ولم يكتف المؤلف بذلك فقيد نفسه أكثر حين اشترط في الكلمة التي يوردها أن يكون القرآن قد استعملها بمعنييها أو معانيها. ولهذا كانت كلماته - التى تدخل تحت العنوان حقيقة - قليلة جدًا لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة. ولا تأتي قيمة هذا الكتاب من مادته أو حجمه، وإنما تأتي من مقدمته التي نجد فيها لأول مرة حديثا عن (السياق) وضرورة إعطاء من يستعمل كلمة من كلمات المشترك اللفظي إشارة إلى المعنى المعين الذى يريده.
1 / 17
1 / 18
(١) فهو مثلا يضع أشوه في فصل الألف. وشوهاء في فصل الشين. وهو مثلا يضع المجاعة -من الجوع- مع المجاعة من المجع (وهو الفحش).
1 / 19