تقول: في الميدان ستة جرحى وقتيلة.
ويلحق بذلك وزنا "فِعْل وفَعَل" إِذا كانا بمعنى مفعول، مثل: ناقة ذِبْحٌ، هذه الثياب سَلَب القتيل.
[وسمع: خصلة حميدة فتحفظ ولا يقاس عليها] .
٣- وزن مِفْعال مثل: مِهْذار، ومِعْطار "كثيرة التعطر أَو كثيره"، ومِقْوال "فصيح أو فصيحة".
[سمع: امرأَة ميقانة: توقن بكل ما تسمع، ولا يقاس عليها] .
٤- وزن مِفْعيل مثل: مِعْطير "كثيرة التعطر أو كثيره"؛ مِسْكير "كثير السكْر".
[شذ: مسكينة، حملًا على فقيرة، وقد سمع: امرأَة مسكين على القاعدة] .
٥- مِفْعَل: رجل مِغْشَم "مقدام لا يثنيه شيء".
ملاحظة: يستوي المذكور والمؤنث في المصادر حين يوصف بها نقول: هذا قولٌ حقٌّ وتلك قضيةٌ حق.
وإدخال التاء على المصادر خطأ شائع في أَيامنا فينبغي اجتنابه والتنبيه عليه.
ب- الغرض الثاني للتاء إفادتها الوحدة:
تلحق التاء أسماء الأجناس الطبيعية مثل: شجر وثمر وتمر.. للتفريق بين الواحد والجمع، ويقال لها تاء الوحدة مثل: شجرة وثمرة وتمرة.