Al-Mu'jam al-Kabir by Al-Tabarani Vol 21
المعجم الكبير للطبراني من جـ ٢١
تحقیق کنندہ
فريق من الباحثين بإشراف وعناية
ایڈیشن نمبر
الأولى
اصناف
[٤٩] أخرجه ابن حبان (٢٣٣) من طريق الحسن بن عبيد الله، به. وانظر الحديث رقم [٦٢] . (١) هو: ابن عبد الله الواسطي. (٢) أي: قال: قال النعمانُ بنُ بشير كما في الحديث رقم [٦٢]، وحُذِفَ هنا فِعْلُ القولِ للعلم به، وهو جائزٌ في العربية. انظر التعليق على الحديث رقم [١٨] .
[٥٠] لم نقف على رواية أبي حَصِين عن الشعبي. (١) هو: عثمان بن عاصم. (٢) قال في "المصباح المنير" (ص٣٣٤/وجع): وَجِعَ فلانًا رأسُه أو بطنُه. يُجعل الإنسان مفعولًا به والعضوُ فاعلًا، وقد يجوز العكس، وكأنه على القَلْب؛ لفهم المعنى. اهـ. أي أن الأصل هنا: وَجِعَه شيءٌ. لكن قُلب فقيل: وَجِعَ الرجلُ شيئًا. وفاعل «وجع» هنا ضمير مستتر يعود على «الرجل» .
[٥١] أخرجه الرامهرمزي في "أمثال الحديث" (٤٢) من طريق مروان بن معاوية، به. وأخرجه بحشل في "تاريخ واسط" (ص٢٠١)، والخطيب في "موضح أوهام الجمع والتفريق" (٢/٢٣٤)؛ من طريق أبي شهاب، به. ⦗٦٢⦘ وأخرجه ابن المبارك في "مسنده" (١/٩)، و"الزهد" (١/٢٥١ رقم ٧٢٢)، والبزار (٣٢٧٨، ٣٢٧٩)؛ من طريق الحسن بن عمرو، به. (١) هو: عبد ربه بن نافع. (٢) كذا في الأصل، والأولى: «كلاهما»، وسبق التعليق على نحوه وتخريجه لغةً في الحديث رقم [١٦] . (٣) كذا وقع سياق الحديث في الأصل، وسياقه عند ابن المبارك والبزار والرامهرمزي- واللفظ له-: «... الشعبي قال: سمعت النعمان بن بشير يقول على المنبر: يا أيها الناس تراحموا؛ فإني سمعت بأذنَيَّ هاتَيْنِ من رسول الله ﷺ وهو يقول: «المسلمون كالرجل الواحد ...» إلخ. وفيه: أن عبارة «أيها الناس تراحموا» من كلام النعمان وليست من لفظ النبي ﷺ!. (٤) انظر ما تقدم في التعليق على الحديث رقم [٣٩] .
21 / 61