Al-Mughni fi Dabt al-Asma' li Ruwat al-Anba'
المغني في ضبط الأسماء لرواة الأنباء
تحقیق کنندہ
زين العابدين الأعظمي
ناشر
الرحيم أكاديمي-كراتشي
پبلشر کا مقام
باكستان
اصناف
(^١) ذكره المؤرخ العيدروسي في كتابه "النور السافر" [ص: ٤٧٥، ط: دار صادر، بيروت، سنة ١٤٢٧ هـ] وآخرون، وهذا هو الصحيح، وقد جاء في "معجم المطبوعات العربية" ليوسف إليان سركيس [٢/ ١٦٧٠، ط: دار صادر، بيروت، سنة ١٣٤٦ هـ] بأنه ولد سنة ٩١٠ هـ، وتابعه المؤرخ الزركلي في "الأعلام"، وهو خطأ، وقد خبط سركيس في ذكر اسمه، فقال مرة: محمد طاهر، واعتمد عليه الزركلي، ولكن ذكر في ترجمة الحافظ ابن حجر العسقلاني عند ذكر طبعة كتابه التقريب، وكتاب المترجم له "المغني" [١/ ٧٩] أنه "محمد بن طاهر" وهو مرجوح على ما سيأتي.
1 / 1
(^٢) وقع الاختلاف في تعيين أول طبعة للكتاب، متى كانت؟ فذكر محقق الكتاب الشيخ الأعظمي أن أول طبعة وقف عليها هو، هي طبعة المطبع الفاروقي، بدهلي وكانت سنة ١٢٩٢ هـ ثم طبعة المجتبائي بهامش "التقريب" سنة ١٣٠٨ هـ (ص: ٢٢). وقد ذكر يوسف إليان سركيس في كتابه "معجم المطبوعات العربية" في ترجمة المؤلف [٢/ ١٦٧١] عن طباعة كتاب "المغني" أنه طبع لأول مرة بهامش "تقريب التهذيب" بدهلي سنة ١٢٩٠ هـ وأعيد طباعته ملحقًا للكتاب نفسِه في دهلي سنة ١٣٢٠ هـ في حين أنه ذكر في ترجمة المحدث العسقلانى [١/ ٧٩] عن طباعة كتاب "تقريب التقريب" أنه طبع سنة ١٣٠٨ هـ وسنة ١٣٢٠ هـ محشًا بكتاب "المغني"، وطبع في دهلي سنة ١٢٩٠ هـ وسنة ١٣٢٠ هـ ملحقًا به كتاب "المغني" فوقع الخلط بين قولي سركيس أيضًا. والله أعلم. (^٣) تعريف بالعمل، احتياج المغني إلى تحقيق جديد، ص: ١٥، ومن أسوء طبعات هذا الكتاب الطبعة التي قامت بها "إداره إسلاميات بلاهور" في الأخير، وهي سقيمة جدًّا، أخلت بروح هذا الكتاب، بل ضيعته.
1 / 2
(^٤) فهو يهتم بتوفير الرسائل والكتب النادرة، التي قلما يقوم بها أي كتبي وناشر، وبذلك أصبحت مكتبته "الرحيم أكادمي" مكتبة النوادر من المطبوعات، إضافة إليه ترخيص الأسعار؛ طلبًا للآخرة. وقد أمر به شقيقه الأكبر العلامة النعمانى رحمه الله تعالى، وكانت لأبيه مطبعة في جي بور بالهند باسم "رحيمي بريس".
1 / 3
(^٥) عجاله نافعه، بالفارسية، ضمن شرحه المسمى بـ "فوائد جامعة بر عجاله نافعه" بالأردية، لفضيلة الشيخ النعمانى، ص: ٦، ط: مير محمد، كراتشى سنة ١٩٦٢ م. (^٦) النور السافر، للعيدروسي، ص: ٤٧٥، ط: دار صادر، بيروت، سنة ١٤٢٧ هـ الطبعة الثانية. وشذرات الذهب لابن العماد، ص: ٨/ ٤٧٩، ط: دار الكتب العلمية، سنة ١٤١٩ هـ. (^٧) انظر مجلة "فكر ونظر" فصلية، إسلام آباد، عدد، ربيع الأول - شعبان، سنة ١٤٢٦ هـ، المجلد: ٤٢ - ٤٣. (^٨) فوائد جامعة بر عجاله نافعه، ص: ٩٨، رقم: ٥٥.
1 / 4
(^٩) تنبيه أرباب الخبرة على مسامحات مؤلف الحطة، ضمن مجموعة رسائل اللكنوي، ٦/ ٤٤٦، تصوير: انتشارات أحمد جام، إيران، فاستدلال العلامة اللكنوي بأن المؤلف صرح بنفسه بأن اسمه "طاهر"، فيه قوة أكثر من غيره، لكن رأيه أن محمدًا ليس جزء من اسمه، بل إنما هو "طاهر" لا غير، هذا مشكل؛ إذ أنه لم يقل أحد بهذا، نعم إذا قيل: إنه يريد به أن الاسم الجزء الأول للبركة وليس للتشخيص المطلوب من التسمية، فهذا ربما يكون له وجه. (^١٠) ص: ٢٥٢، تحقيق: أبو غدة، ط: دار البشائر، بيروت، سنة ١٤١٦ هـ. (^١١) انظر مجلة "فكر ونظر" فصلية، إسلام آباد، عدد، ربيع الأول - شعبان، سنة: ١٤٢٦ هـ، المجلد: ٤٢ - ٤٣.
1 / 5
(^١٢) وقد قمت بصف الكليمة وتصميمها بعد التصحيح والمراجعة إلى المصادر بأمر من فضيلة الشيخ الدكتور عبد الرحمان غضنفر المحترم، مدير "الرحيم أكادمي، بكراتشي" وقع ذلك في يوم الأحد لخمس مضين من شهر الله المحرم سنة إثنتين وثلاثين وأربع مأة بعد الألف من الهجرة. وكتبه ابن العيد الصدوي، قسم التخصص في علوم الحديث الشريف، بالجامعة الفاروقية، بكراتشي.
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 12
1 / 13
1 / 14
1 / 15
1 / 16
1 / 17
1 / 18
1 / 19
1 / 20