٢ - حَدِيث "لما تَلا رَسُول الله ﷺ فَمن يرد الله أَن يهديه يشْرَح صَدره لِلْإِسْلَامِ فَقبل لَهُ: مَا هَذَا الشَّرْح؟ فَقَالَ: إِن النُّور إِذا قذف فِي الْقلب انْشَرَحَ لَهُ الصَّدْر وَانْفَسَحَ، قيل: فَهَل لذَلِك من عَلامَة؟ قَالَ ﷺ: نعم؛ التَّجَافِي عَن دَار الْغرُور والإنابة إِلَى دَار الخلود، والاستعداد للْمَوْت قبل نُزُوله"
أخرجه الْحَاكِم وَالْبَيْهَقِيّ فِي الزّهْد من حَدِيث ابْن مَسْعُود.
٣ - حَدِيث «كَانَ النَّاس يسْأَلُون رَسُول الله ﵌ عَن الْخَيْر وَكنت أسأله عَن الشَّرّ مَخَافَة أَن أقع فِيهِ، وَعلمت أَن الْخَيْر لَا يسبقني علمه»
أَخْرجَاهُ مُخْتَصرا.