موضوعات
الموضوعات
تحقیق کنندہ
عبد الرحمن محمد عثمان
ناشر
المكتبة السلفية
ایڈیشن نمبر
الأولى
پبلشر کا مقام
المدينة المنورة
اصناف
حدیث
مَسْعَدَةَ قَالَ أَنْبَأَنَا حَمْزَةُ بْنُ يُوسُفَ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو أَحْمَدَ بْنِ عَدِيٍّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ ابْن أَبِي السَّرِيِّ قَالَ حَدَّثَنَا شَيْخُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ مَسْلَمَةَ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ عَنْ جَابِرٍ قَالَ: قَالَ رَسُول الله ﷺ " نَبْتُ الشَّعْرِ فِي الأَنْفِ أَمَانٌ مِنَ الْجُذَامِ ".
الطَّرِيقُ الثَّانِي: أَنْبَأَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ أَنْبَأَنَا ابْنُ مَسْعَدَةَ قَالَ أَنْبَأَنَا حَمْزَةُ قَالَ أَنْبَأَنَا ابْنُ عَدِيٍّ قَالَ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ الْحَسَنِ الْحَلَبِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ
سَيَّارٍ قَالَ حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ ثَابِتٍ عَنْ حَمْزَةَ النَّصِيبِيِّ عَنِ ابْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ: قَالَ رَسُول الله ﷺ " نَبَاتُ الشَّعْرِ فِي الأَنْفِ أَمَانٌ مِنَ الْجُذَامِ ".
وَأَمَّا حَدِيثُ أَنَسٍ فَأَنْبَأَنَا إِسْمَاعِيلُ قَالَ أَنْبَأَنَا ابْنُ مَسْعَدَةَ قَالَ أَنْبَأَنَا حَمْزَةُ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ عَدِيٍّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَبِيبٍ قَالَ حَدَّثَنَا دِينَارٌ مَوْلَى أَنَسٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُول الله ﷺ " الشَّعْرُ فِي الأَنْفِ وَالأُذُنِ أَمَانٌ مِنَ الْجُذَامِ ".
وَأَمَّا حَدِيثُ أَنَسٍ.
فَأَنْبَأَنَا إِسْمَاعِيلُ قَالَ أَنْبَأَنَا ابْنُ مَسْعَدَةَ قَالَ أَنْبَأَنَا حَمْزَةُ قَالَ أَنْبَأَنَا ابْنُ عَدِيٍّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَبِيبٍ قَالَ حَدَّثَنَا دِينَارٌ مَوْلَى أَنَسٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُول الله ﷺ " الشَّعْرُ فِي الانف والاذن أَمَان من الْفقر ".
وَأَمَّا حَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ فَأَنْبَأَنَا إِسْمَاعِيلُ قَالَ أَنْبَأَنَا ابْنُ مَسْعَدَةَ قَالَ أَنْبَأَنَا حَمْزَةُ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ عَدِيٍّ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ هَارُونَ الْبَلَدِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ سَيَّارٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو صَالِحٍ قَالَ حَدَّثَنِي رِشْدِينُ عَنْ عُقَيْلٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَن أبي هُرَيْرَة عَن النَّبِي ﷺ قَالَ " الشَّعْرِ فِي الأَنْفِ أَمَانٌ مِنَ الْجُذَامِ ".
وَأَمَّا حَدِيثُ عَائِشَةَ فَلَهُ سَبْعَة طرق.
1 / 168