مقصد لتلخیص ما فی المرشد فی الوقف والابتداء
المقصد لتلخيص ما في المرشد في الوقف والابتداء
ناشر
دار المصحف
ایڈیشن نمبر
الثانية
اشاعت کا سال
1405 ہجری
پبلشر کا مقام
القاهرة
اصناف
علوم القرآن
ذلك بقوله قبل ولا تم ما لم
تكونواا
تعملون كاف ولا تكفرون تام والصلاة كاف وكذا مع الصابرين وأموات ولا تشعرون والثمرات حسن وقال أو عمرو كاف وبشر الصابرين تام وقال أبو عمرو كاف هذا إن جعل الذين مبتدأ خبره أولئك الخ وليس بوقف إن جعل ذلك نعتا للصابرين وأولئك مبتدأ خبره ما بعد بل الوقف على راجعون وهو وقف تام ورحمة صالح المهتدون تام من شعائر الله كاف أن يطوف بهما حسن وقال أبو عمرو كاف شاكر عليم تام وكذا التواب الرحيم ولا بأس بالوقف على أجمعين خالدين فيها كاف وقال أبو عمرو صالح ولا هم ينظرون تام اله واحد جائز الرحمن الرحيم تام وكذا القوم يعقلون كحب الله حسن وقال أبو عمرو كاف أشد حبا لله حسن وقال أبو عمرو تام إذ يرون العذاب مفهوم لمن قرأ ولو ترى بالتاء الفوقية وكسر الهمزة من إن القوة لله وان الله شديد العذاب وإلا فليس بوقف بل الوقف على شديد العذاب وهو وقف صالح بهم الأسباب صالح وقال أبو عمرو كاف منا صالح حسرات عليهم كاف من النار تام طيبا وكذا خطوات الشيطان عدو مبين تام ما لا تعملون كاف وكذا آباءنا ولا يهتدون تام ونداء كاف لا يعقلون تام ما رزقناكم جائز تعبدون تام به لغير الله فلا آثم عليه كاف غفور رحيم كاف إلا النار صالح عذاب اليم تام على النار تام الكتاب بالحق بعيد تام وحين البأس كاف وقيل صدقوا مفهوم المتقون تام في القتلى حسن بالأنثى كاف بإحسان صالح ورحمة كاف عذاب أليم حسن تتقون تام إن ترك خيرا قيل حسن ورد بأن قوله لوصية مرفوع أما بكتب أو باللام في للوالدين بمعنى فقيل لكم الوصية للوالدين بأضمار القول ولا يجوز الفصل بين الفعل وفاعله ولا بين القول ومقوله لكن بقي احتمال ثالث وهو انه مرفوع وما بعده خبره أو خبره محذوف أي الايصاء كتب عليكم فعليه يحسن الوقف على خيرا بالمعروف كاف إن نصب حقا على المصدر وليس بوقف إن نصب وليس ذلك بكتب على المتقين حسن يبدلونه كاف وكذا سميع عليم وفلا أثم عليه رحيم تام تتقون جائز لأنه رأس آية وليس لآن ما بعده متعلق بكتب عليكم الصيام معدودات حسن من أيام أخرها وفيما يأتي حسن وقال أبو عمرو كاف مسكين كاف فهو خير له كاف تعملون تام إن رفع شهر رمضان بالابتداء وجعل ما بعده خبر وكاف إن رفع ذلك بأنه خبر مبتدأ محذوف وصالح إن رفع ذلك بأنه بدل من الصيام والفرقان كاف وقيل تام فليصمه كاف تشكرون تام فأني قريب صالح وكذا إذا دعان يرشدون تام إلى نسائكم كاف وكذا البأس لكم لباس لهن تام وعفا عنكم صالح وكذا ما كتب الله لكم إلى الليل كاف وكذا في المساجد فلا تقربوها حسن وقال أبو عمرو كاف تام تعلمون تام يسألونك عن الأهلة صالح أو مفهوم وكذا نظائره كيسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه ويسألونك عن الخمر والميسر وأبي الوقف عليه جماعة لأن ما بعده جوابه فلا يفصل بينهما والحج كاف وكذا من اتقى ومن أبوابها تعلحون تام ولا تعتدوا صالح المعتدين تام حيث أخرجوكم كاف من القتل حسن حتى يقاتلوكم فيه كاف فاقتلوهم صالح الكافرين كاف رحيم حسن الدين لله صالح الظالمين تام قصاص كاف وكذا بمثل ما اعتدى عليكم المتقين تام واحسنوا صالح المحسنين حسن والعمرة لله كاف ومن قرأ العمرة بالرفع فله الوقف على وأتموا
1 / 18