The Majmu Al-Fatawa of Ibn Taymiyyah
المجموعة العلية من كتب ورسائل وفتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية
ایڈیٹر
هشام بن اسماعيل بن علي الصيني
ناشر
دار ابن الجوزي
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1422 ہجری
پبلشر کا مقام
المملكة العربية السعودية
اصناف
فقہ حنبلی
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
The Majmu Al-Fatawa of Ibn Taymiyyah
ابن تيمية (d. 728 / 1327)المجموعة العلية من كتب ورسائل وفتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية
ایڈیٹر
هشام بن اسماعيل بن علي الصيني
ناشر
دار ابن الجوزي
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1422 ہجری
پبلشر کا مقام
المملكة العربية السعودية
اصناف
لإعادة ترتيب الرسائل والفتاوى التي وقع الخلط فيها في هذا المجموع فضلاً منه تعالى.
والمراكشية - يظهر لي - هي المقصودة بما ذُكر على غلاف المخطوط بـ (ويليه مسألة في رجلين تنازعا في الإثبات للصفات، له أيضاً)، والله أعلم.
٨ - يليه مسألة: ﴿مَا يَكُونُ مِن نَجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ﴾ الآية، له أيضاً.
وهي مسألة عن الآية السابقة وعن حديث النزول، وتبدأ من منتصف (٦٥ش/ب) إلى منتصف (٦٧ش/ب) حيث تداخل الكلام ولم يستقم، وتبيّن لي أن بقية النص هو ما تقدم من موضع الخلط ضمن المراكشية، وبه يظهر اتساق النص وسلامته، وبعد انتهاء النص المكتوب ضمن المراكشية، يتصل الكلام بموضع آخر موجود ضمن مسألة (نسبة العلو للباري من جميع الجهات المخلوقة) ويبدأ من منتصف (٧٧ش/ب) إلى نهاية المسألة (٧٩ش/ب) حيث تنتهي مبتورة، لكن بقيتها هو بقية النص الذي في منتصف (٧٦ش/ب) من نفس مسألة المعية والنزول، وتنتهي المسألة في (٧١ش/أ) حيث يذكر الناسخ أنها تمت في سنة (٧٠٥هـ).
وقد نبّهت على هذا الخلط في الحواشي على الرسالة في هذا المجموع، والحمد لله على توفيقه.
٩ - يليه مسألة في نسبة الباري إلى جهة العلو من جميع الجهات المخلوقة، وأنها لا تتصور في الذهن.
وتبدأ من (٧١ش/ب) إلى منتصف (٧٧ش/ب) وبقية النص هو إكمال للرسالة السابقة - كما تقدم بيانه - وأما باقي الرسالة فغير موجود.
19