الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير
الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير
تحقیق کنندہ
حمزة مصطفى أبو توهة
ناشر
أروقة للطباعة والنشر
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م
اصناف
\٦٥ أ\ ... فَنَحْوُ (طَالِبٍ، وَصَالِحٍ) حُظِرْ ... ١٨٤٠. كَذَا إِذَا قُدِّمَ مَا لَمْ يَنْكَسِرْ ...
١٨٤١. فِيهِ إِمَالَةٌ خِلَافَ مَا كُسِرْ ... أَوْ سُكِّنَ (^١) اثْرَ الكَسْرِ كَـ (المِطَواعَ مِرْ) (^٢) ...
١٨٤٢. وَكَفُّ مُسْتَعْلٍ وَرًا (^٣) يَنْكَفُّ ... بِالرَّا التِي تَقَدَّمَتْهَا الأَلِفُ ...
١٨٤٣. حَيْثُ تُرَى الرَّاءُ إِذَنْ تَتَّصِفُ ... بِكَسْرِ رًا كَـ (غَارِمًا لَا أَجْفُو) ...
١٨٤٤. وَلَا تُمِلْ لِسَبَبٍ لَمْ يَتَّصِلْ ... بِأَنْ يُرَى فِي كِلْمَةٍ أُخْرَى فُصِلْ ...
١٨٤٥. لَكِنَّهَا فِي الهَا وَلِلكَسْرِ تَقِلّْ ... وَالكَفُّ قَدْ يُوجِبُهُ مَا يَنْفَصِلْ ...
١٨٤٦. وَقَدْ أَمَالُوا لِتَنَاسُبٍ بِلَا ... دَاعٍ فَنَاسَبُوا بِهِ الفَوَاصِلَا ...
١٨٤٧. أَوْ أَلِفًا أُخْرَى أَمَالُوهَا بِلَا ... دَاعٍ سِوَاهُ كَـ (عِمَادًا) وَ"تَلَا" ...
١٨٤٨. وَلَا تُمِلْ مَا لَمْ يَنَلْ تَمَكُّنَا ... وَلَوْ تَرَاهُ جَاءَ عَارِضَ البِنَا ...
١٨٤٩. وَخُصَّ ذَا بِالِاسْمِ مِثْلَمَا (^٤) عَنَى ... دُونَ سَمَاعٍ غَيْرَ (هَا) وَغَيْرَ (نَا) ...
١٨٥٠. وَالفَتْحَ قَبْلَ كَسْرِ رَاءٍ فِي طَرَفْ ... لَمْ يَتْلُهُ حَرْفٌ بِالِاسْتِعْلَا اتَّصَفْ ...
١٨٥١. إِنْ كَانَ هَذَا الفَتْحُ غَيْرَ اليَا وَصَفْ ... أَمِلْ كَـ (لِلأَيْسَرِ مِلْ تُكْفَ (^٥) الكُلَفْ) ...
١٨٥٢. كَذَا الذِي مَا قَبْلَ (^٦) هَا التَّأْنِيثِ فِي ... شَبِيهِ (رَحْمَةٍ) وَحُسْنَهَ صِفِ ...
١٨٥٣. وَ(كُدْرَةٍ) تَقْبِيحَهُ وَالكُلُّ فِي ... وَقْفٍ إِذَا مَا كَانَ غَيْرَ أَلِفِ
التَّصْرِيفُ
\٦٥ ب\ ١٨٥٤. حَرْفٌ وَشِبْهُهُ مِنَ الصَّرْفِ بَرِي ...
... وَمَا أَتَى فِي (سَوْفَ) مِنْ تَغَيُّرِ ..
(^١) في الألفية: "يسكن". (^٢) في "م": "أمر". (^٣) في "م": "راء". (^٤) في "م": "حيثما". (^٥) في النسخ الثلاث: "تكفى". (^٦) في الألفية: "كذا الذي يليه ... ".
1 / 180