158

الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

تحقیق کنندہ

حمزة مصطفى أبو توهة

ناشر

أروقة للطباعة والنشر

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م

اصناف

١٥٨٠. وَقَصْرُ ذِي المَدِّ اضْطِرَارًا مُجْمَعُ ... عَلَيْهِ إِذْ فِيهِ لِأَصْلٍ يُرْجَعُ ... ١٥٨١. وَرَدَّ مَنْعَ بَعْضِهِ مَا (^١) يُسْمَعُ ... عَلَيْهِ وَالخُلْفُ بِعَكْسٍ يَقَعُ كَيْفِيَّةُ تَثْنِيَةِ المَقْصُورِ وَالمَمْدُودِ وَجَمْعِهِمَا تَصْحِيحًا ١٥٨٢. آخِرَ مَقْصُورٍ تُثَنِّي اجْعَلْهُ يَا ... وَلَوْ عَنِ الوَاوِ يَكُونُ آتِيَا ... ١٥٨٣. وَ(مِذْرَوَانِ) لِلشُّذُوذِ حَاوِيَا ... إِنْ كَانَ عَنْ ثَلَاثَةٍ مُرْتَقِيَا ... ١٥٨٤. كَذَا الذِي اليَا أَصْلُهُ مِثْلُ (الفَتَى) ... فَإِنْ لَهُ أَصْلَانِ تَخْيِيرٌ أَتَى ... ١٥٨٥. وَ(حَمَوَانِ) بِشُذُوذٍ أُثْبِتَا ... وَالجَامِدُ الذِي أُمِيلَ كَـ (مَتَى) ... ١٥٨٦. فِي غَيْرِ ذَا تُقْلَبُ وَاوًا الأَلِفْ ... بِأَنْ أَتَى عَنْهَا وَثَالِثًا عُرِفْ ... ١٥٨٧. أَوْ لَمْ يُمَلْ وَلَا بِإِبْدَالٍ وُصِفْ ... وَأَوْلِهَا مَا كَانَ قَبْلُ قَدْ أُلِفْ ... ١٥٨٨. وَمَا كَـ (صَحْرَاءَ) بِوَاوٍ ثُنِّيَا ... وَشَذَّ هَمْزُهُ وَجَعْلُ الهَمْزِ يَا ... ١٥٨٩. وَنَحْوُ (عَشْوَاءَ) بِخُلْفٍ حُكِيَا ... وَنَحْوُ (عِلْبَاءٍ، كِسَاءٍ، وَحَيَا) ... \٥٦ ب\ ... وَهْوَ الذِي بِالهَمْزِ أَصْلِيًّا أُقِرّْ ... ١٥٩٠. بِوَاوٍ اوْ هَمْزٍ وَغَيْرِ مَا ذُكِرْ ... ١٥٩١. شَبِيهَ (قُرَّاءٍ) بِتَشْدِيدٍ شُهِرْ ... صَحِّحْ وَمَا شَذَّ عَلَى نَقْلٍ قُصِرْ ... ١٥٩٢. وَاحْذِفْ مِنَ المَقْصُورِ فِي جَمْعٍ عَلَى ... حَدِّ المُثَنَّى أَلِفًا كَمَا انْجَلَى ... ١٥٩٣. حَذْفٌ مِنَ المَنْقُوصِ فِي جَمْعٍ عَلَى ... حَدِّ المُثَنَّى مَا بِهِ تَكَمَّلَا ... ١٥٩٤. وَالفَتْحَ أَبْقِ مُشْعِرًا بِمَا حُذِفْ ... وَالضَّمُّ وَالكَسْرُ كَذَا إِنْ يَنْحَذِفْ ... ١٥٩٥. يَاءٌ وَوَاوٌ فَهُمَا مِثْلُ الأَلِفْ ... وَإِنْ جَمَعْتَهُ بِتَاءٍ وَأَلِفْ ... ١٥٩٦. فَالأَلِفَ اقْلِبْ قَلْبَهَا فِي التَّثْنِيَهْ ... وَبِهِمَا اجْمَعْ غَيْرَهُ مُسَوِّيَهْ ... ١٥٩٧. بِمَا لَهُ حَيْثُ تُرَى مُثَنَّيَهْ ... وَتَاءَ ذِي التَّا أَلْزِمَنَّ تَنْحِيَهْ ...

(^١) ما فاعل رد ومنع مفعوله وعليه متعلق بآتيًا محذوفًا حالًا من فاعل يسمع الراجع إلى ما وضمير عليه لقصر ذي المد تقديرًا. اهـ حاشية الأصل.

1 / 165