139

الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

تحقیق کنندہ

حمزة مصطفى أبو توهة

ناشر

أروقة للطباعة والنشر

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م

اصناف

١٢٧٣. وَدُونَهُ (بَاعِدْ) مُقَدَّرٌ وَمَا ... سِوَاهُ سَتْرُ فِعْلِهِ لَنْ يَلْزَمَا ... ١٢٧٤. إِلَّا مَعَ العَطْفِ أَوِ التَّكْرَارِ ... سِيَّانِ إِتْيَانٌ بِذَا الحَذَارِ ... ١٢٧٥. وَتَرْكُهُ فِي عَدَمِ الإِظْهَارِ ... كَـ (الضَّيْغَمَ الضَّيْغَمَ يَا ذَا السَّارِي!) ... ١٢٧٦. وَشَذَّ (إِيَّايَ) (^١)، وَ(إِيَّاهُ) (^٢) أَشَذّْ ... مِنْهُ كَمَا إِيلَاؤُهُ الظَّاهِرَ شَذّْ ... ١٢٧٧. فَنَحْوُ ذَا القِيَاسُ فِيهِ مُنْتَبَذْ ... وَعَنْ سَبِيلِ القَصْدِ مَنْ قَاسَ انْتَبَذْ ... ١٢٧٨. وَكَمُحَذَّرٍ بِلَا (إِيَّا) اجْعَلَا ... فِي حَذْفِ عَامِلٍ وُجُوبًا مَثَلَا ... ١٢٧٩. وَشِبْهِهِ أَيْضًا وَكَهْوَ جُعِلَا ... مُغْرًى بِهِ فِي كُلِّ مَا قَدْ فُصِّلَا أَسْمَاءُ الأَفْعَالِ وَالأَصْوَاتِ ١٢٨٠. مَا نَابَ عَنْ فِعْلٍ كَـ (شَتَّانَ، وَصَهْ) ... وَلَمْ يَكُنْ بِفَضْلَةٍ وَلَمْ نَرَهْ ... ١٢٨١. فِيهِ العَوَامِلُ تَجِي مُؤَثِّرَهْ (^٣) ... هُوَ اسْمُ فِعْلٍ وَكَذَا (أُوَّهْ، وَمَهْ) ... ١٢٨٢. وَمَا بِمَعْنَى (افْعَلْ) كَـ (آمِينَ) كَثُرْ ... بَلْ قِيسَ فِي بَابِ (نَزَالِ) وَيَمُرّْ ... ١٢٨٣. بَيَانُهُ قَبْلُ (^٤) فَلَا تَرْكَ يَضُرّْ ... وَغَيْرُهُ كَـ (وَيْ، وَهَيْهَاتَ) نَزُرْ ...

(^١) إشارة إلى قولهم: "إيّاىَ وأَن يَحذف أحدُكم الأرنَبَ". انظر: الكتاب ١\ ٢٧٤ وشرح المفصل ١\ ٣٨٩. (^٢) إشارة إلى قولهم: "إذا بلغ الرجلُ السَّتّينَ فإِيّاه وإِيّا الشَّوابَّ". انظر: الكتاب ١\ ٢٧٩ والأصول ٢\ ٢٥١. (^٣) وهذا سبب بنائها كما ذكر ابن مالك في أول المعرب والمبني. (^٤) قال في باب (أسماء لازمت النداء): فِي سَبِّ الُانْثَى وَزْنُ (يَا خَبَاثِ) ... مِنْ مُتَصَرِّفٍ عَلَى ثَلَاثِ ... قَدْ تَمَّ فَلْيُقَسْ كَـ (يَا نَكَاثِ) ... وَالأَمْرُ هَكَذَا مِنَ الثُّلَاثِي انظر: البيت ١٢١٨ وما بعده.

1 / 146