Sahih al-Bukhari
الجامع المسند الصحيح
ناشر
مكتبة دار البيان
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م
پبلشر کا مقام
دمشق
اصناف
1 / 1
1 / 2
1 / 6
1 / 7
(^١) قال السلمي: سألت الدَّارَقُطْنِيّ عن الأزهري، فقال: هو أحمد بن محمد بن الأزهر بن حريث، وهو سجستاني، منكر الحديث، إلا أنه بلغني أن محمد بن إسحاق بن خزيمة حسن الرأي فيه وكفى بهذا فخرًا. «سؤلات السلمي» (٦١). قلت: وهو في مثل هذه الحكايا محتمل، ولا زال الحفاظ يذكرون هذا عن ابن المبارك من طريقه.
1 / 8
1 / 9
1 / 10
1 / 11
(^١) وقد طبع طبعتين في مكتبة دار البيان بدمشق. (^٢) وقد أبلغني بعض الإخوة بأن أحدى دور النشر قد أصدرت كتابًا في اثني عشرة مجلدا بعنوان الجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل وكنا نعد كتابنا هذا للطباعة، فتطلبت الكتاب لأطلع عليه فلم أقف منه إلا على جزء يسير من كتاب الوحي والإيمان فتصفحت الكتاب فإذا هو على منهاج المتأخرين بل المعاصرين، فقد جمع فيه كل ما صححوه، فأودع فيه المنكرات ممن صرح بعض الأمة المتقدمين بنكارته أو إعلاله، كحديث: مَنْ أَعْطَى لله، وَمَنَعَ لله، وَأَحَبَّ لله، وَأَبْغَضَ لله، وَأَنكَحَ لله، فَقَد اسْتَكْمَلَ إِيمَانَهُ أخرجه الترمذي وقال: هَذَا حَدِيثٌ مُنْكَرٌ. وحديث: «لَا إِيمَانَ لِمَنْ لَا أَمَانَةَ له» ومداره على أَبي هلال الراسبي عن قتادة، وقد قال الإمام أحمد: مضطرب الحديث عن قتادة. وله طرق أخرى عن أنس وهي منكرة. وحديث: كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ ﷺ وَنَحْنُ فِتْيَانٌ حَزَاوِرَةٌ، فَتَعَلَّمْنَا الْإِيمَانَ قَبْلَ أَنْ نَتَعَلَّمَ الْقُرْآنَ، ثُمَّ تَعَلَّمْنَا الْقُرْآنَ فَازْدَدْنَا بِهِ إِيمَانًا وعدَّه ابن عَدي، في منكرات حماد بن نجيح. وحديث: لَا أجْمَعُ عَلَى عَبْدِي خَوْفَيْنِ وَأَمْنَيْنِ. وأعله الدارقطني: بالإرسال.
1 / 12
1 / 13
(^١) وهو المتمكن من أصول صنعة التحديث على حقيقتها، فإنه لم يأت بعد الدارقطني من يحسن هذا الفن كابن رجب والى يومنا.
1 / 14
1 / 15
1 / 16
1 / 17
1 / 18
(^١) وليس في كتابي هذا من هذا الجنس إلَّا موضعين أو ثلاثة.
1 / 19
(^١) وليس في كتابي هذا من هذا الجنس إلا موضعين أو ثلاثة، مما احتج به الأئمة (^٢) ولم أخرج له إلا موضعًا أو موضعين. (^٣) وهو في كتابي قليل جدًا.
1 / 20
1 / 21
1 / 22
1 / 23