11

العلل

العلل

تحقیق کنندہ

محمد مصطفى الأعظمي

ناشر

المكتب الإسلامي

ایڈیشن نمبر

الثانية

اشاعت کا سال

1980 ہجری

پبلشر کا مقام

بيروت

الْمُسَيِّبِ وَعُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ وَقَبِيصَةُ بْنُ ذُؤَيْبٍ وَخَارِجَةُ بْنُ زَيْدٍ وَسُلَيْمَانُ بْنُ يَسَارٍ وَأَبَانُ بْنُ عُثْمَانَ وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ وَالْقَاسِمُ بْنُ مُحَمَّدٍ وَسَالِمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَأَبُو سَلَمَةَ ابْن عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَطَلْحَةُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَوْفٍ وَنَافِعُ بْنُ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ فَأَمَّا مَنْ لقِيه مِنْهُم وَثَبت عندنَا لقاؤه سعيد بن الْمسيب وَعُرْوَة ابْن الزُّبَيْرِ وَقَبِيصَةُ بْنُ ذُؤَيْبٍ وَخَارِجَةُ بْنُ زَيْدٍ وَأَبَانُ بْنُ عُثْمَانَ وَسُلَيْمَانُ بْنُ يَسَارٍ وَلَمْ يَثْبُتْ عِنْدَنَا مِنَ الْبَاقِينَ سَمَاعٌ مِنْ زَيْدٍ فِيمَا أُلْقِيَ إِلَيْنَا إِلَّا أَنَّهُمْ كَانُوا يَذْهَبُونَ مَذْهَبَهُ فِي الْفِقْهِ وَالْعِلْمِ ٢٨ - وَلَمْ يَكُنْ بِالْمَدِينَةِ بَعْدَ هَؤُلَاءِ أَعْلَمَ بِهِمْ مِنِ ابْنِ شِهَابٍ وَيَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ وَأبي الزِّنَادِ وَبُكَيْرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْأَشَّجِ ثُمَّ لَمْ يَكُنْ أَحَدٌ أَعْلَمَ بِهَؤُلَاءِ بِمَذْهَبِهِمْ مِنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ ثُمَّ مِنْ بَعْدِ مَالِكٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ كَانَ يَذْهَبُ مَذْهَبَهُمْ وَيَقْتَدِي بِطَرِيقَتِهِمْ أوردهُ ابْن أبي حَاتِم الرَّازِيّ ٢٩ - قَالَ عَلِيٌّ لَمْ يَكُنْ مِنْ أَصْحَابَ النَّبِيِّ ﷺ أَحَدٌ لَهُ أَصْحَابٌ يُفْتُونَ بِقَوْلِهِ فِي الْفِقْهِ إِلَّا ثَلَاثَةٌ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ وَزَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ وَابْنُ عَبَّاسٍ كَانَ لِكُلِّ رَجُلٍ مِنْهُمْ أَصْحَابٌ يَقُومُونَ بقوله ويفتون النَّاس أوردهُ الذَّهَبِيّ ٣٠ - وَكَانَ أَصْحَابُ عَبْدِ اللَّهِ الَّذِينَ يقرئون بقرَاءَته ويفتونهم

1 / 45