Al-Hanifiya and the Arabs - Among al-Muallimi's Works
الحنيفية والعرب - ضمن «آثار المعلمي»
تحقیق کنندہ
عدنان بن صفا خان البخاري
ناشر
دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٣٤ هـ
اصناف
6 / 139
6 / 141
(^١) في مقدِّمة الطبعة المعرَّبة الحديثة أنَّ هذه الطبعة انتهوا من إصدارها عام ١٨٨١ م، ولكنَّهم أعادوا النَّظر في هذه التَّرجمة عام ١٩٤٩ م، فأخرجوها في ترجمةٍ أفضل من حيث الأسلوب والتَّراكيب، مع العناية بفنِّ الطباعة، وأتمُّوا العمل فيها عام ١٩٨٠ م. وقد بيَّنتُ الفروق المهمَّة الظَّاهرة بين نصِّ التَّرجمة عند المؤلِّف ممَّا يخالف التَّرجمة الحديثة المشار إليها.
6 / 142
(^١) بنحو هذه الترجمة في الطبعة الحديثة (ص ١٦٤٥). (^٢) في الأصل: «الإصحاح (١٥)»، ولعلَّ الصواب ما أثبتُّ؛ إذ الذي في (١٥/ ١٣): «فقال لأبرام: اعْلم يقينًا أنَّ نَسْلَك سيكون غريبًا في أرضٍ ليست لهم، فيذلُّونهم أربعمائة سنة». وهذا النصُّ ليس فيه كلام عن كونه ابن إسماعيل. أمَّا الذي فيه الكلام عن هذا الأمر فهو في (٢٥/ ١٣) من «سفرالتَّكوين»، (ص ١٠٤ الطبعة الحديثة): «هذه أسماء بني إسماعيل بحسب أسمائهم وسلالتهم: نبايوت بِكرُ إسماعيل، وقِيدار، وأدْبَئيل، ومِبْسام ..». (^٣) (ص ١٥٦٠ - ١٥٦١) في الطبعة الحديثة منه، بنحوه.
6 / 143
(^١) (ص ١٧٢٨) من الطبعة الحديثة، ولفظه: «إلى قيدار وممالك حاصور .. نبوكدنصَّر». (^٢) يسمِّيه العرب: «بختنصَّر». [المؤلِّف]. (^٣) يُنظَر: «نسب معد واليمن الكبير» لابن الكلبي (٥/ ٥٣٩)، و«صفة جزيرة العرب» للهمداني (ص ٨٣)، و«تاريخ الرسل والملوك» للطَّبري (١/ ٥٨٥)، و«معجم البلدان» لياقوت (٢/ ٢٧٢)، وغيرها. وقد ردَّ الدكتور جواد علي في «المفصَّل في تاريخ العرب قبل الإسلام» (١/ ٣٤٨ - ٣٥٢) = بكلام مفصَّل دعوى أنَّ «حاصور» هي «حضور»، وبيَّن أنَّ من قال ذلك من الإخباريين قلَّدوا فيه ابن الكلبي، وأنَّ «حاصور» أراض لعربٍ كانت ديارهم جنوب فلسطين أوشرقها. (^٤) في الطبعة الحديثة (ص ١٨١٤): «من زبائنك»، بدل «تجَّار يدك». (^٥) فيه (ص ١٢٨٦): «ويلٌ لي فإنِّي في ماشك نزلتُ، وفي خيام قيدار سكنتُ». (^٦) فيه (ص ١٣٨١): «أنا سوداء ولكنني جميلة يا بنات أورشليم، كخيام قيدار ..».
6 / 144
(^١) فيه (ص ١٥٩٤): «لترفع البرية ومدنها صوتها، والحظائر التي يسكنها قيدار». (^٢) وفيه (ص ١٦٢٣): «كل غنم قيدار تجتمع إليك، وكباش نبايوت تخدمك». (^٣) ثم أحالوا إليها في الطبعة الحديثة منه (ص/١٦٤٥) إلى «سفر التَّكوين» ٢٥/ ١٣، و«سفر إشعيا» ٢١/ ١٦، ولكنَّهم شرحوه بقولهم: «قيدار: قبيلة بدويَّة، من قبائل عبر الأردن»! وهذا فيه تناقضٌ مع نص ما في الموضع الذي أحالوا عليه من «سفر التَّكوين»، إذ كيف يكون ولد إسماعيل، وهو في مكَّة، ثم يقال إنَّها قبيلة بالأردن! إلَّا أن يُراد أنَّهم ولَدُه، وأنَّهم نزحوا إليها، وهذا يخالف ما يقرِّره المؤلِّف ههنا ــ كما سيأتي ــ واستشهاده بشعر قصي بن كلاب وكلام النسَّابة والمؤرِّخين= من أنَّ أولاد قيدار أو قيذر كانوا بمكَّة، وهم أولاد عدنان، الذين بُعِث فيهم النَّبي ﷺ.
6 / 145
(^١) همَّش المؤلف في هذا الموضع ثم لم يكتب شيئًا. وهو في «السيرة النبويَّة لابن هشام» (١/ ٢٦٠)، و«البداية والنهاية» لابن كثير (٣/ ٢٤١ - ٢٤٢). (^٢) يُنظر: «لسان العرب» (٥/ ٨٢)، و«تاج العروس» (١٣/ ٣٨٦). (^٣) من ذلك: ما تقدَّم في «سفر التكوين»، وفيه أيضًا: (تكوين: ٢٨/ ٩): «.. فمضى عيسو إلى إسماعيل، فتزوَّج مَحْلَة بنت إسماعيل بن إبراهيم أخت نبايوت ..». وفيه أيضًا (تكوين: ٣٦/ ٣): «وبسمة بنت إسماعيل، أخت نبايوت». (^٤) كتاب السَّلَم، باب السَّلَم إلى من ليس له أصلٌ (٢/ ١٢٥) السَّلفية.
6 / 146
(^١) (٤/ ٤٣١) السَّلفية. (^٢) ج ٦ ص ٢٣٣. [المؤلِّف]. ويقصد به: «دائرة معارف القرن العشرين»، لمؤلِّفها: محمد فريد وجدي. (^٣) «دائرة معارف القرن العشرين» (٦/ ٢٣٤). (^٤) المصدر السابق (٦/ ٢٤٦).
6 / 147
6 / 148
(^١) من الفقرات: (١، ٣، ٤، ١٤، ١٧) الطَّبعة الحديثة (ص ١٦١٥ - ١٦١٦) بنحو لفظه. وفيه من التَّغاير في اللَّفظ: في فقرة ١: «فإنَّ بني المهجورة أكثر من بني المتزوِّجة»، وفي فقرة ١٤: «فإنَّك لا تخافين، وعن الدَّمار فإنَّه لا يدنو منك»، وفي فقرة ١٧: «كل سلاحٍ صُنِع عليك لا ينجح، وكلُّ لسانٍ يقوم عليك في القضاء تردِّينه مجرمًا». (^٢) ج ٢ ص ١٤٠، وفي الألفاظ اختلاف لأنَّه نقل من ترجمةٍ أخرى. [المؤلِّف]. وتُنظر الطبعة الجديدة (٤/ ١١٦٠) بتحقيق: الملكاوي.
6 / 149
(^١) وفي الطَّبعة الحديثة (ص ١٦١٥) فقرة ١: «المهجورة». (^٢) (٤/ ١١٦٠) ت: الملكاوي. (^٣) وفي الطبعة الجديدة منه (في سفر التَّكوين ١٦/ ١٢، ص ٩١): «ويكون حمارًا وحشيًّا»! (^٤) المصدر السابق.
6 / 150
(^١) «الفتح» (٦/ ٥٤٨ - ٥٤٩)، و«الإصابة» (١/ ١٠٧). (^٢) يُنظر هذا الحديث وغيره في: «الفتح» (٦/ ٥٤٨ - ٥٤٩). (^٣) يُنظر: «الروض الأُنُف» للسُّهيلي (١/ ٣٤٧). (^٤) ج ١ ص ٨٠ [المؤلِّف]. ويُنظَر: طبعة دار المعارف (١/ ٩٩ - ١٠٠). وكلام الشِّهْرستاني في كتابه «المِلَل والنِّحَل» (٢/ ٥٨٠)، وقد نصَّ فيه أنَّه سابور ذوالأكتاف، فقال: «وكان ذلك في أول ملك شابور [كذا!] ذي الأكتاف»، فلم يعد للاحتمال وجه.
6 / 151
(^١) في الأصل: «اثنتين وعشرين» وفي السطر التالي: «اثنتين وستين» بالنصب، والوجه ما أثبت. (^٢) «المختصر في أخبار البشر» لأبي الفداء (١٠٠). (^٣) بيان هذا: أنَّ الذي ذكره أبو الفداء في «المختصر في أخبار البشر» (١/ ١٥٧) أنَّ بين الهجرة النَّبويَّة ومولد إبراهيم (٢٨٩٣) سنة على اختيار المؤرِّخين. وقد ذكر أيضًا قبل ذلك (١/ ٢٨) أنَّ إبراهيم ﵊ مات وله (١٧٥) سنة. فلو طرحنا (١٧٥) عامًا من (٢٨٩٣) عامًا فستكون المدَّة الزمنيَّة بين هجرة النَّبي ﷺ ووفاة إبراهيم ﵊ هي (٢٧١٨) عامًا. وذكر أيضًا في (١/ ١٥٨) أنَّ بين بعثة النَّبي ﷺ وهجرته (١٣) سنة، فلو طرحنا (١٣) عامًا من (٢٧١٨) عامًا فسنصل إلى أنَّ المدَّة الزمنيَّة بين بعثة النَّبي ﷺ وبين وفاة إبراهيم ﵊ هي كما ذكرها المؤلِّف (٢٧٠٥) عامًا.
6 / 152
(^١) في الأصل: «ألفان» والوجه ما أثبت.
6 / 153