الفريدة في شرح القصيدة التي أنشأها سعيد بن المبارك
الفريدة في شرح القصيدة التي أنشأها سعيد بن المبارك
اصناف
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
الفريدة في شرح القصيدة التي أنشأها سعيد بن المبارك
احمد بن الحسین بن الخباز (d. 639 / 1241)الفريدة في شرح القصيدة التي أنشأها سعيد بن المبارك
اصناف
============================================================
108 وحرب عوان بها ناخس مريت برمحى فدرت عساسا ال وانتصاب لا رسولك) يحتمل وجهين: أحدهما : أن يراد به الآتى بالرسالة، قال تعالى (1): إنا 5 رسولا ربك}، وقال (2) : و إنا ارسلنا إليكم رسولا شاهدا عليكم كما ارسلنا إلى فرعون رسولا} فعلى هذا ينتصب، لأنه مفعول به.
والثانى : أن يراد بالرسول : الرسالة ، قال تعالى (2) : { إنا رسؤل رب العالمين} فإفراده فى الموضع الذى يراد به التنبيه بذلك على أنه مصدر، وانشد صاحب الكشاف (4): 2 ب لقد كذب الواشون ما فهت عندهم بشىء ولا ارسلتهم)] برسول اى : ولا بعثت لهم برسالة، فعلى هذا يكون انتصاب رسول على أانه مصدر. و (الخطب" الامر العظيم وانتصابه بإن.
فإن قلت : أين خبرها؟
(1) سورة طه: آية: 47 وفى الأصل: (رسول): (2) سورة المزمل: آية: 15.
(3) سورة الشعراء: آية : 16.
(4) الكشاف: 107/3، والبيت لكثير من قصيدة طويلة في ديوانه: 108- 115 وأوردها خضر بن عطاء الله الموصلى فى شرح شواهد الكشاف فى موضعين: 32، 527، وأولها: ألا حييا ليلى أجد رحيلى وآذن اصحابى غدا بقفول ورواية الديوان: (برسيل):
صفحہ 108
1 - 133 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں