العرش وما روي فيه

Muhammad ibn Abi Shaybah d. 297 AH
35

العرش وما روي فيه

العرش وما روي فيه

تحقیق کنندہ

محمد بن خليفة بن علي التميمي

ناشر

مكتبة الرشد

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

1418 ہجری

پبلشر کا مقام

الرياض

وقال تعالى: ﴿اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّماوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمّىً﴾ ١. وقال تعالى: ﴿قُلْ لَوْ كَانَ مَعَهُ آلِهَةٌ كَما يَقُولُونَ إِذًا لابْتَغَوْا إِلَى ذِي الْعَرْشِ سَبِيلًا﴾ ٢. وقال تعالى: ﴿الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى﴾ ٣. وقال تعالى: ﴿لَوْ كَانَ فِيهِما آلِهَةٌ إلاَّ اللَّهُ لَفَسَدَتا فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَما يَصِفُونَ﴾ ٤. وقال تعالى: ﴿قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ﴾ ٥. وقال تعالى: ﴿فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ﴾ ٦. وقال تعا لى: ﴿الَّذِي خَلَقَ السَّماوَاتِ وَالأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمَنُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا﴾ ٧. وقال تعالى: ﴿اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ﴾ ٨.

١سورة الرعد، الآية: ٢. ٢سورة الإسراء، الآية: ٤٢. ٣سورة طه، الآية: ٥. ٤سورة الأنبياء، الآية: ٢٢. ٥سورة المؤمنون، الآية: ٨٦. ٦سورة المؤمنون، الآية: ١١٦. ٧ سورة الفرقان، الآية: ٥٩. ٨ سورة النمل، الآية: ٢٦.

1 / 50