============================================================
ى الطبيب عن العبب.: قال : ورأيت من المتطببين. من اذا عالج مريضا شديد المرض فيرأ على يديه، دخله عند ذلك عجب (1) وكان كلامه كلام الجبارين (2) فإذاكان كذلك ، فلا كان، ولا وفق، ولاسدد . ولنما نهى الحكيم (4) عن هذه الخصال ؛ لكى تجتنب .
توكل الطبيب هلى اللا تعالى: ويتكل الطبيب فى علاجه على الله تعالى، ويتوقع البرء منه (1) .
(1) نهى للرازى بشدة عن العحب؛ لأ نه ضد تقدم المعرفة، وهو الخلق الكريم ؛ فإن معظم أدواء النفس تابعة من فرط محبة الإنسان (الطب الروحانى 50) لنقه (2) الجبار: القاهر، المتمرد(المنجد- جير) (3) يرهد به جاليتوس.
(4) هذا رد صريح على من يتهمون الرازى بالإلحاد، فهذه الفكرة تطابق قول الله تعالى : ه وعلى الله فليتو كل المؤضون * وقوله سبحانه: واهامرض فهو يشفين وترى بعض هباراى لا وكل فى مؤلفات أخرى لا رازى مثل :ه أستعين
صفحہ 40