============================================================
التى ذكرها، وحث(1) عليها .
وبرب عهوج الفقراء: قال : (4) وينبغى للطيب أن يعالج الفقراء، كمايعالج الاضنياء (2) وهكذا يجب علينا أن نقتفى السنة التى سنها الحكيم .
(1) فى الاصل * وخص،.
(2) يقصد جالينوس وكذلك فى الفقرة التى بعدها .
(3) الإنسان هو الإلسان عند الرازى لا فرق بين غنى وفقيرفى وجوب الرعاية والاحترام . وقد ورد أن للرارى كتابا مفقودا فى الفقراء والمساكين - الدرميلى : العلم عند العرب ، *ه : وقدوصف للرازى نفسه بأنه كان برا حنونا، يحد فى حدمة الإنسانة وفى تخفيف البرس عنه - جلة المباحث -العدده من السنة الأولى 9 190 ص 3490357: وكانت رغبة الرلوى فى علاج الفقراء أشد من الاغنياء : ولذا سمى اليه المرضى من كل مكان ، وكان يحرى على الفقراء الجرايات الواسعة - عيون الانباء 416 ، اخبار العلحاء 18 وتشهد سيرة الرازى بأنه طبق هذا الكلام عمليا، يقول عده ابن التديم فى الفهرست ص 16، إنه كان : كربما، متفضلا ، بارا بالناس ، حسن الرآفة بالفقراء" .
صفحہ 39