============================================================
فى الإنسان(1) . ويظنون بقلة معرفتهم (2 بل يعتقدون ذلك .
أن من قرأ نوعا من العلم ، وشرع فى انا/ من ذاك ، أنه لا يحوز ان يلهب عليه مثل ما وصفنا من :نسيان شىء، أو الإغفال عنه أو الغاط (2) فيه . وهذامما ايس ينكره أحد من تدرب فى نوع ن (1) هكذا يرأف الرازى بالاسان ولو كان عالما، وهو يطلب من الطبيب أن يكون عالما بقدر الإسكان مع الاعتراف بنقصه، ويقري من هذا ما يراه بعض المحدثين من أن الطبيب وحده هو الذى يتفردمن بين العاملين بصفة العالم، دانا واتشلى : الطبيب معالجا وعالما ص 15 - 16 ترجمة زكريا فهمى - دار الفكر العربى.
(2) ينعى الرازى كثيرا على الجهال ويفضل الإعراض عنهم وعثم اعطاتهم شييا من مؤلفاته ، فهو يقول مثلا فى نهاية كتابه الاسرار، 16 هذه أتصى أعمال الحكماه : فاتق الله وجتبه الجهال ومن ليس مثاء ويقول تن كتابه: "سر الاميرار، ص 131: حرام على من وقع اليه كتابنا هذا، أن يظهوه من ليس متا، أو ناسق، أو سفيه، او عالع المامة على ملفيه .
(3) من كتبه المفقودة خطأ غرض الطبيب * (الفهرست 419) فى الحديث الشريف * رفع عن أمتى الحطأ والنسيان ،
صفحہ 25