============================================================
لابى عمرمحمد بن يوسف الكتدي ويواجه من يسعى إلى دراسة أسانيد الكندى صعوبات شتى، سببها أن أكثر من يروى عنهم الأخبار غير معروفين، لم قذكرهم كتب الوجال والطبقات ولم تذكر أسماءهم: ولم يسر المؤلف على نهج واحد فى ذكرهم . فأحيانا يورد الاسم كاملا (أحمد بن ممد بن عبدالعزيز أبو الرقراق84،50) و (أحمد بن يى بن وزير67،56،55)، ومحمد بن أبى المغيرة بن أخضر (52، 65،53 ، ويحبى بن عبدالله بن بكير (50، (30 وأحيانا لايسوره إلا الكنية وحدها (أبو الرقراق 105،95،93) ، وابن وزير 53،51،5، 57) ، وابن أخضر (97،96،91) ، وابن بكير (57،51،38، .(100 وأحيانا يختصر الاسم إلى أحمد بن وزير(65، 71) ، وابن أبى المغيرة (98،86، 112،103،1)، ويحبى بن بكير(65،52،51،50).
ويحدث هذافي آسماء متعددة .
ويتعقد الأمر عندما يكون فى الكتابين رجلان بكنية واحدة ، مثل ابن قديد على ان الحسن بن خلف) الراوى الرئيسى للكتاب ، و(أحمد بن يحيى (84،76،19) ..
قلولا دلالة السند ما استطاع القارى أن يميز بينهما.
بل توجد أسماء مختلفة ، غير أن دلالة السند تسوق الإنسان إلى الظن المؤكد بانهما رجل واحد، مثل يعحيى بن أبى معاوية (65،62)، ويحيى بن خلف (52،51،.
(59،54 ونلحظ أن الرواية عنده تعتمد أحيانا على أسر ، يأخذ فيها الحفيد الخبر عن أبيه عن جده، مثل ينى عفير: وكثيرا ما يأخذ الابن الخبر عن أييه ، كما ترى عند عبدالعزيز ين أبى ميسرة، وعبدالملك بن يحيى بن عبدالله بن بكير، وعلى بن عمرو بن خالد، وعمرو بن حفض الحمى، وفضالة بن المفضل بن فضالة، ومحمد بن الربيع بن سليمان الجيزى،
صفحہ 10