============================================================
وأطلع الدست فيها شمس مملكة ثرى التأمل فضل العين والأذن وعذ على السعد إن النصر يضربها بالصين بعد فتوح الهند واليمن وقال أبو على حسن بن زيد الأثصارى(1) ، الكاتب بديوان المكاتبات ، يصفها ويمدح الأفضل (1) : البسيط) مهلا قد قصرت عن شأوك الأمم وأدت العجز عنها هذه الهمم أخيمة مانصبت اليوم أم فلك! ويقظة مانراه منك آم خلسم ماكان تخطر فى الأفكار قئلك أن تسمو علوا على أفق النهى الخيم حتى أتيت بها شماء شاهقة فى مارن الدهر من تيه بها شيعم 19 إن الدليل على تكوينها فلكا أن احتوتك وآنت الناس كلهم مها: لديك جيش وجيش فى جوانبها مصور وكلا الجيشين مزدحم مقدم منهم فيها ومهز إذا الصبا حركتها ماج موكتها أخيلها خيلك اللاتى تغير بها فليس ينزغ عنها الحزم واللجم فكلهم لغبار الحرب مقتحسم علمت أبطاها آن يقدموا آبدا فقد تسالمت الأسياف واللمم1 اميتهم آن يخافوا سطوة لردى لا يستطيل على أعمارهم هدم كأنها جنسسة والقاطنون بها للفرقدين وق سمعيهما صمم علت فخلنا لها سيرا تحدثه وقد همت فوقها من كفك النية(4 ان أتبتت أرضها زهرا فلا عجث (1) ترجمته عند، العماد الأصفهالى : خريدة القصر (قسم أما ترى ظفرأ خلوأ سوى ظفر تصتاقعت فيه بيض الهتد واللم صر) 2 2 82، ابن سعيد: النجوم الزاهرة فى حل حضرة القاهرة 237 - 238، الصضدى : الوافى بالوفيات 12 وقوله : 22 - 24، وانظر ابن ميسر : اخار مصر 139 ، أبا الحاسن وأصيحث بقرى هنرهع حائلة ترعى الظبى فى خصيب ثبته اللمم التجوم الزاهرة :294- 295 (2) العماد الأصفهانى : الخريدة 2 28 - 9 ابن (اليارجى: العرف الطيب فى شرح ديوان أبى الطيب (بيروت 135 ه) 343 و 447) وينهى الى ذلك المحقق الكير يد: السبوم 239 (3) مطموس فى الأصل وفى الحريدة القمم ، والمعنى المثيت الاستاذ محمود محماد شاكر 4) التويرى: نهاية الارب خ 26 : 84- 85، مأخوذ من قول المتتبى :
صفحہ 123