151

اخبار فقہا

اصناف

============================================================

لك عهدي ن تركوتي فدخلت عل النبي مملى الله عليه وسلم وصاقحته تم خرجت عته واصبحتن: ن الغد ففاشنخت المكري ولرخت مكة : زلم يزل بها حتن مات رحمه اله..

لال حالد بن سعد : توفي ممد هذا سنة 287: 1 محد بن عوف العكي: من أهل ريق س كان محيد بن نقوف العكى بن اهل الوقار "السمت الحسن . كان بحفظا الييبينغيرجة أربعتى بالمسانل . ولم يكنيله رحلة). وولاء الخليفة مبحمد بن عبد الرحمن رضي الله عنهما العلاة ني اللاضرة فكان بفوم يها حتى مات: ال محسد : ذكر فاس بن معدان قال : ببنمه محمد بن عو هذابرم جيعة يخطب وض غمى الجد بأهله لذ خرجت حية من فرجة من نرج المنير إلى نيفو ظهارته نم انسريت إلى أسفل اى ندمه ودخلت تمت انمبر ولم يتحراك زلا7 غال قام بن [652) داز : ومما بشبه هفه الققة وليس بعدلها ما حدثتي به أحمد بن خالد عن أصي بن خلبل تال : حضرت جنازة حضرما حى بن بحبى غلما صلى على الجتارة نعد قدفنها وفحدت باته ناذا بحيى قد حسادف في جلوسه نربة نمل: قال آسبع : ننظرت قثى النمل قد خرمحت فارتفعت على فميصه إلى منكبه نم اتحدرت إلى الجاتب الآخر . قال : فتظر إليها بحيى وما تحرك الى ان فرغ من دفن قثميت وقريت إلبه دآبثه ليركب غلما قام جعل الغلام ينفضر التمل نقضا لطيفا تن ركب رانفتر فأظظفهر يخبنى في زكك وفازا عظينه :وفع تتحمد بن خوف جع: وتخار سى وزاد سسلاية الفلب في الصير على الحبة لان الحيه عدو مباور. : قل فاسم بن سعدان : كأن محمد بن عوف خبرا فاضلا . أطيفت الأموية والجتدان على فضيله : وكان قليل الزبارة منفيضا عنه ينفسه .كتب إليه ابو زعبل الدلهاث بن عبد الرؤوف عف يسأله قبها اليلوغ إلي فأجايه : " إذ العلماء نؤنون ولا بآنرن " ، فركب آبو زعبل إليه وافضى آليه بما كمان آباد رويته له ال وتان محمد بن عوف هذا وصاحبه فاسم ين حامد من أهلى الوجاهة والتقدم في العلم ، ومما يحفظ من خبرهمة أن خزز بن موفق كان عاملا للخليفة رحمه الله على كوزة بية وكأن ي بعض الأيام جالسا وعنده عبد الملك بن اخطل الجذامى وعبد المرحمن بن جونن اثرعني هما رييا البميند يربة فبيناد كةلك اذ فيله له :. هذئ ابن حامد واج عوف بالباب . فأذن لهما

صفحہ 151