هذا في إسناده إبراهيم بن فهد، عن قرة بن حبيب وغيره، قال ابن عدي: سائر أحاديثه مناكير وهو مظلم الأمر. كان ابن صاعد إذا حدثنا عنه، ينسبه إلى جده لضعفه. وفيه أيضا عثمان بن الهيثم، قال أبو حاتم: صدوق غير أنه كان بأخرة يلقن، وقال الدارقطني: صدوق كثير الخطأ. والله أعلم.
توفى هذا الشيخ في ربيع الأول سنة سبع وثلاثين، ومولده في المحرم سنة اثنتين وثمانين وستمائة.
صفحہ 64