فرجان :
أفلا ترين من الجناية أن يحمل ابن غيري اسمي أنا؟! وأن أكون مكرها على النظر إليه كأنه ولدي؟!
إرين :
هذا ما ورد في الشريعة التي مكنتك من البقاء زوجا لي بالرغم من الأرض والسماء.
فرجان :
ما كنت لأرتاب بعفافك أيتها المرأة، عرفت أنك عدوة لي، ولكن (تخنقه زفراته)
ولكنني ما عرفت أنك امرأة ساقطة لا شرف لها.
إرين :
لكل سلاحه يا سيدي، لقد حاربتني بكل قوتك فحاربتك بكل ضعفي.
فرجان :
نامعلوم صفحہ