٦٠ - حدثنا علي بن محمد بن أحمد الواعظ، ثنا أحمد بن محمد بن نافع، ثنا عبيدالله بن عبدالله بن المنكدر، حدثني ابن أبي فُدَيك، عن سليمان بن داود بن قيس، عن أبيه، عن موسى بن عقبة، عن الزهري، عن عيسى بن طلحة، عن عبدالله بن عمرو، أن النبي ﷺ خطب القوم يوم النحر، فقال: «لتأخذ أمتي مناسكها، /٣٢٤ أ/ فإني لا أدري لعلِّي غير حاجٍّ بعد عامي».
هذا حديث غريب من حديث الزهري، ومن حديث موسى بن عقبة عنه، تفرد به سليمان بن داود بن قيس، عن أبيه، وتفرد به عبيدالله المنكدري، عن ابن أبي فُدَيك.
_________
٦٠ - ينظر: الأطراف ٣٦٠٥.
٦١ - حدثنا أحمد بن محمد بن مسعدة، ثنا مورع بن عبدالله بن صفرة أبو ذهيل، ثنا عمر بن يزيد السَيَّاري، ثنا عَثَّام بن علي، عن الأعمش، عن زياد بن عِلاقة، عن جرير؛ وثنا عَثَّام بن علي، عن إسماعيل، عن قيس، عن جرير، قال: بايعت النبي ﷺ على إقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والنصح لكل مسلم. هذا حديث غريب من حديث الأعمش، عن زياد بن عِلاقة، تفرد به عَثَّام بن علي عنه. _________ ٦١ - ينظر: الأطراف ١٩١٦، ١٩٣٢.
٦٢ - حدثنا أحمد بن عبدالله بن محمد الوكيل، ثنا محمد بن شعبة بن جُوَان، ثنا أبو عاصم، عن محمد بن بشر، ثنا زياد بن عِلاقة، ثنا أسامة بن شريك، سمعت النبي ﷺ والناس يسألونه، فقال رجل: ذبحت قبل أن أحلق، قال: «لا حرج»، وكان يقول: «لا حرج»، فقال رجل: يا رسول الله، ما خير ما أُعطي الناس، قال: «خلق حسن»، قالوا: ⦗١٧٨⦘ أنتداوى، قال: «نعم، إن الله ﷿ لم ينزل داءً إلا أنزل له شفاءً؛ غيرَ السَامِ». تفرد به أبو عاصم، عن محمد بن بشر بن بشير الأسلمي. _________ ٦٢ - ينظر: الأطراف ٥٨٧.
٦١ - حدثنا أحمد بن محمد بن مسعدة، ثنا مورع بن عبدالله بن صفرة أبو ذهيل، ثنا عمر بن يزيد السَيَّاري، ثنا عَثَّام بن علي، عن الأعمش، عن زياد بن عِلاقة، عن جرير؛ وثنا عَثَّام بن علي، عن إسماعيل، عن قيس، عن جرير، قال: بايعت النبي ﷺ على إقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والنصح لكل مسلم. هذا حديث غريب من حديث الأعمش، عن زياد بن عِلاقة، تفرد به عَثَّام بن علي عنه. _________ ٦١ - ينظر: الأطراف ١٩١٦، ١٩٣٢.
٦٢ - حدثنا أحمد بن عبدالله بن محمد الوكيل، ثنا محمد بن شعبة بن جُوَان، ثنا أبو عاصم، عن محمد بن بشر، ثنا زياد بن عِلاقة، ثنا أسامة بن شريك، سمعت النبي ﷺ والناس يسألونه، فقال رجل: ذبحت قبل أن أحلق، قال: «لا حرج»، وكان يقول: «لا حرج»، فقال رجل: يا رسول الله، ما خير ما أُعطي الناس، قال: «خلق حسن»، قالوا: ⦗١٧٨⦘ أنتداوى، قال: «نعم، إن الله ﷿ لم ينزل داءً إلا أنزل له شفاءً؛ غيرَ السَامِ». تفرد به أبو عاصم، عن محمد بن بشر بن بشير الأسلمي. _________ ٦٢ - ينظر: الأطراف ٥٨٧.
1 / 177