الأذكار للنووي
الأذكار النووية أو «حلية الأبرار وشعار الأخيار في تلخيص الدعوات والأذكار المستحبة في الليل والنهار»
تحقیق کنندہ
محيي الدين مستو
ناشر
دار ابن كثير
ایڈیشن نمبر
الثانية
اشاعت کا سال
١٤١٠ هـ - ١٩٩٠ م
پبلشر کا مقام
دمشق - بيروت
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
الأذكار للنووي
النووي d. 676 AHالأذكار النووية أو «حلية الأبرار وشعار الأخيار في تلخيص الدعوات والأذكار المستحبة في الليل والنهار»
تحقیق کنندہ
محيي الدين مستو
ناشر
دار ابن كثير
ایڈیشن نمبر
الثانية
اشاعت کا سال
١٤١٠ هـ - ١٩٩٠ م
پبلشر کا مقام
دمشق - بيروت
(١) البخاري (٧٢٨٨)، ومسلم (١٣٣٧)، والترمذي (٢٦٨١)، والنسائي ٥/ ١١٠. ولفظه: "دعوني ما تركتُكم، إنما أهلَكَ مَنْ كان قبلكم كثرةُ سؤالهم واختلافُهم على أنبيائهم، فإذا نهيتُكم عن شيء فاجتنبُوه، وإذا أمرتُكم بأمرٍ فأْتوا منه ما استطعتُم". (٢) "ما لم يكن موضوعًا": قال ابن علاّن - رحمه الله تعالى ـ: "وفي معناه شديد الضعف، فلا يجوز العمل بخبر من انفرد من كذاب ومتهم، وبقي للعمل بالضعيف شرطان: أن يكون له أصل شاهد لذلك؛ كاندراجه في عموم أو قاعدة كلية، وأن لا يعتقد عند العمل به ثبوته، بل يعتقد الاحتياط" الفتوحات الربانية: ١/ ٨٤.
1 / 47