129

============================================================

118

فاكبر ذلك رجاء 651و] فقال : قمت وآتا عمر، وعدت وأنا عمر: 5- ويزيد(1) وكان ينادم الأخطل (2) ، وهجا الأخطل الأنصار(3) هجاء كثيرا، فاجاره منهم(4)، وكان يستوى بينه وبينه فى اكرم المواغع من مجلسه ودو أمير:

5- والوليد بن عقبة ، ولم يزل ينادم أبا زبيد الطائى (5) ، (1) هو يزيد بن معاوية بن آب سفيان، يكي آبا خالد، تولى الحكم بعد موت آبيه مماوية، وفى عهده قتل الإمام الحسين ين على رضى الله عنهما، ولما خلع أهل المدينة المنورة طاعته أرسل إليهم جيشا كبيرا وأباحها للجيش ثلاثة أيام، وفى عهده أيضا فتح المغرب الأقصى على يد عقبة بن نافع، ويقال إنه اول من خدم الكعبة ، وكساها الديياج الخروانى. ت964.

المعارف (35 ومروج الذهب 93/3 وانظر تاريخ الطبرى وتاريخ ابن الأثير والنبوم الزاهرة وفوات الوفيات 4 /327.

(2) هو غياث بن غوث بن الصلت .. من نصارى بى تنلب ، يكي أبا مالك، كان مقدمأ عند خلفاء ينى آمية، وكان له دالة عليهم، ووصل به الأمر إلى آن تهكم ببعض آمور الدينت:190 طبقات ابن سلام 451/1 والشعر والشعر اء 483/1 والأغانى 3026/8 ط الشمب والموشح 311 وخزانة الأداب 459/1 وجمهرة أشمار العرب 720 والاشتقاق 338 والعمدة 41 ونوادر المخطوطات 317/2، ونهاية الأرب 73/3، ومعاهد التصيصن 272/1 وسمط اللآلى 44/1 ومسائل الأنتقاد 113 ويوانه والأعلام 123/5 وما فيه من مراجع.

(3) ف ط * الأقصار"، وفى م * الأتصار وهو تصحي فى الخاعين (4) كان ما قاله فى الأنصار ما جاء فى الشعر والشمراء : /484 قوله : دهبت قريش بالسماحة والندى واللؤم تحت عمائم الأنصار فذروا المعالى لم من أهلها وخذوا مساحيكم بى الشمار وانظر فيه شكاة الأنصنار (5) هبو حرملة ين المنثر أو المننر بن حرملة، من طيئ وكان جاهليا قديما، أدرك الإسلام، واختلف فى اعتناقه الاسلام وكان من المعمرين ب وكان ينادم الوليد ويشرب بعه الخمر ولما علم بللك عمان بن عفان رضى الله عنه عزل الوليد عن الكوفة وجده فى الجمر طبقات ابن سلام 593/2. والشعر والشعراء 301/1 والأغانى 127/12 وحمط اللآلى.

114/1 وخز انة الأداب 4 /192 والمعرون والوصايا 108، ومعجم الأدباء 191/10، وتاريخ الطبرى 4 /273 والكامل في التاريخ 439/2 و 105/4.

صفحہ 129