14

ومن الجهة الثانية أرى نصيبك بابن الملك نعم النصيب؛ ولهذا أتيتك مبشرا وعزمت على أن أهيم في البراري والقفار ولا أعود.

أسما :

لا لا، بئس الرأي. كأنك تشك في محبتي يا سليم.

سليم :

أحسنت، إذن فلنتعاهد على حفظ الوداد.

أسما :

لا حاجة لتجديد العهد فقديمه ثابت الأركان، ومع ذلك هاك يدي (تضع يدها بيده) .

الاثنان :

عاهدت ربي أنني

على عهودك ألبث

Bilinmeyen sayfa