Büyük Zühd Kitabı
الزهد الكبير
Araştırmacı
عامر أحمد حيدر
Yayıncı
مؤسسة الكتب الثقافية
Baskı Numarası
الثالثة
Yayın Yılı
١٩٩٦
Yayın Yeri
بيروت
٢٧١ - أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ الْحَافِظُ، أَخْبَرَنِي جَعْفَرٌ قَالَ: سَمِعْتُ الْجُنَيْدَ يَقُولُ: سَمِعْتُ بَعْضَ الْمُؤْمِنِينَ يَقُولُ - يَعْنِي سَرِيًّا: «مَا بَدَتْ لِي مِنَ الدُّنْيَا زَهْرَةٌ إِلَّا جَدَّدْتُ لِي مِنَ الدُّنْيَا عُزُوفًا»
٢٧٢ - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا دَعْلَجُ بْنُ أَحْمَدَ السِّجْزِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ شُعَيْبٍ، حَدَّثَنَا أَبُو إِبْرَاهِيمَ التُّرْجُمَانِيُّ قَالَ: سَمِعْتُ بِشْرَ بْنَ الْحَارِثِ يَقُولُ: «لَوْ لَمْ أَبْغَضُ الدُّنْيَا إِلَّا لَأَنَّ اللَّهَ ﷿ يُعْصَى فِيهَا كَانَ يَنْبَغِي أَنْ يَبْغَضَهَا»
٢٧٣ - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ، أَنْبَأَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الرَّازِيُّ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْحَوَارِيِّ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا سُلَيْمَانَ يَقُولُ: «مَنْ صَارَعَ الدُّنْيَا صَرَعَتْهُ»
٢٧٤ - وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْحَوَارِيِّ قَالَ: «مَنْ عَرَفَ الدُّنْيَا زَهِدَ فِيهَا، وَمَنْ عَرَفَ الْآخِرَةَ رَغِبَ فِيهَا، وَمَنْ رَغِبَ اللَّهَ آثَرَ رِضَاهُ»
٢٧٥ - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، سَمِعْتُ أَبَا بَكْرٍ مُحَمَّدَ بْنَ دَاوُدَ بْنِ سُلَيْمَانَ الزَّاهِدَ يَقُولُ: حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ نَصْرٍ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ: قَالَ رَجُلٌ لِأَبِي سَهْلٍ الْحَارِثِيِّ الصُّوفِيِّ: أَوْصِنِي، فَقَالَ: «نَمْ عَنِ الدُّنْيَا وَزَهْرَتِهَا لِتَسْتَيْقِظَ بِرُوحِ الْآخِرَةِ وَنَعِيمِهَا»
٢٧٦ - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، أَخْبَرَنِي جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ ⦗١٤١⦘: سَمِعْتُ إِبْرَاهِيمَ بْنَ أَحْمَدَ الْخَوَّاصَ يَقُولُ فِي أَضْعَافِ كَلَامِهِ: «وَمَنْ لَمْ تَبْكِ عَلَيْهِ الدُّنْيَا لَمْ تَضْحَكِ الْآخِرَةُ إِلَيْهِ، وَالْإِنْسَانُ فِي خَلْقِهِ أَحْسَنُ مِنْهُ مِنْ جَدِيدِ غَيْرِهِ، وَالْهَالِكُ حَقًّا مَنْ ضَلَّ فِي آخِرِ سَفَرِهِ وَقَدْ قَارَبَ الْمَنْزِلَ»
٢٧٢ - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا دَعْلَجُ بْنُ أَحْمَدَ السِّجْزِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ شُعَيْبٍ، حَدَّثَنَا أَبُو إِبْرَاهِيمَ التُّرْجُمَانِيُّ قَالَ: سَمِعْتُ بِشْرَ بْنَ الْحَارِثِ يَقُولُ: «لَوْ لَمْ أَبْغَضُ الدُّنْيَا إِلَّا لَأَنَّ اللَّهَ ﷿ يُعْصَى فِيهَا كَانَ يَنْبَغِي أَنْ يَبْغَضَهَا»
٢٧٣ - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ، أَنْبَأَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الرَّازِيُّ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْحَوَارِيِّ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا سُلَيْمَانَ يَقُولُ: «مَنْ صَارَعَ الدُّنْيَا صَرَعَتْهُ»
٢٧٤ - وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْحَوَارِيِّ قَالَ: «مَنْ عَرَفَ الدُّنْيَا زَهِدَ فِيهَا، وَمَنْ عَرَفَ الْآخِرَةَ رَغِبَ فِيهَا، وَمَنْ رَغِبَ اللَّهَ آثَرَ رِضَاهُ»
٢٧٥ - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، سَمِعْتُ أَبَا بَكْرٍ مُحَمَّدَ بْنَ دَاوُدَ بْنِ سُلَيْمَانَ الزَّاهِدَ يَقُولُ: حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ نَصْرٍ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ: قَالَ رَجُلٌ لِأَبِي سَهْلٍ الْحَارِثِيِّ الصُّوفِيِّ: أَوْصِنِي، فَقَالَ: «نَمْ عَنِ الدُّنْيَا وَزَهْرَتِهَا لِتَسْتَيْقِظَ بِرُوحِ الْآخِرَةِ وَنَعِيمِهَا»
٢٧٦ - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، أَخْبَرَنِي جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ ⦗١٤١⦘: سَمِعْتُ إِبْرَاهِيمَ بْنَ أَحْمَدَ الْخَوَّاصَ يَقُولُ فِي أَضْعَافِ كَلَامِهِ: «وَمَنْ لَمْ تَبْكِ عَلَيْهِ الدُّنْيَا لَمْ تَضْحَكِ الْآخِرَةُ إِلَيْهِ، وَالْإِنْسَانُ فِي خَلْقِهِ أَحْسَنُ مِنْهُ مِنْ جَدِيدِ غَيْرِهِ، وَالْهَالِكُ حَقًّا مَنْ ضَلَّ فِي آخِرِ سَفَرِهِ وَقَدْ قَارَبَ الْمَنْزِلَ»
1 / 140