Liderler, Sanatçılar ve Yazarlar
زعماء وفنانون وأدباء
Türler
كان كاتب هذه الكلمة هو شوقي نفسه، وقد نشرها غفلا من الإمضاء!
وقد نجح شوقي في إقصاء عبد الوهاب عن العقاد والمازني، وظل المازني حانقا على عبد الوهاب إلى قبيل وفاته بسنتين.
أما العقاد فقد نشر قصيدته عن عبد الوهاب في البلاغ، ولما تغير رأيه في عبد الوهاب رفض تسجيل القصيدة في أي ديوان من دواوين شعره.
شوقي وخصومه
في عام 1932، رحل شوقي من ضفة الحياة إلى الضفة الأخرى، ضفة الغيب والمجهول، وقد كان شوقي شديد الفزع من هذه الرحلة، يتمنى لو عرف ما وراءها، كما لو كان شيئا ماديا يراه بعينه، ويلمسه بيده!
فهو يسأل إسماعيل صبري عن الموت:
قل لي - بسابقة الوداد - أقاتل
هو حين ينزل بالفتى أم شافي
ويقول في رثائه لسعد زغلول:
عرف الضفة إلا ما تلاها!
Bilinmeyen sayfa