Hicret Tarihi Üzerine Düşüncelerin Özü
زبدة الفكرة في تاريخ الهجرة
Türler
أن ما نغير فرمان وياساه قاآن وأنتم أيضا قد نقدمتم وعرضتم انا نحن نصير ايل ونعطي القوة استحسنا ذلك منكم فمن مطلع الشمس الى مغيبها في جميع العالم من الذي استقبل وأطاع ودخل في العبودية وكان من قبل هذا في فرمان وياسات جنكز خان والآن أيضا في فرمان وياسات قاآن هيكداه ان اذا أذنب الأب ما يذنب الولد ولو يذنب الأخ ما يمسكونه بذنب الأخ الصغير فلو أذنب الذنب أذنب السلطان قودوز وهو رجل في ذنبه قتل على يدك بالحق فأنت لو وصلت الى كلامك الذي قلت نفذ الينا من أخوانك أو من أولادك أو من أمرايك الجياد هاهنا حتى نسمعهم ونفهمهم يرالغ وياسات قاآن ويعودون اليك فاذا وقع الاتفاق بينا الناس الذي طلبت منا يمشون نحن نعطيكم ولو أن: ما تصل الى كلامك وتكون باغي وتفكر غير الصحيح نحن ليس نعلم ذلك يعلم الله واقبال قاان أمرنا هكذا ونفذنا اليكم هذين الرسولين وهما بيك طوت وأبو الغريب بالأولاغ كتب في عشرين شهر ربيع الآخر سنة سبع وستين وستماية بمقام بغداد.
ذكر نسخة الجواب الصادر من السلطان
اباقا أنا ما رسمنا للتكفور أن يفهم الملك الا جواب ما ذكره لنا شمس الدين سنقر الأشقر أما قتل الملك المظفر رحمه الله الرسل فنحن رسلك أعدناهم إلى الملك مثلما حضروا سالمين وعلى قدر ما فهمنا الأمير شمس الدين سنقر الأشقر رسمنا للتكفور أن تكون هذه الواسطة بيننا وبين ما طلبناه ما أبصرنا شيا نكيف يقع الاتفاق ونحن اليوم الياساه التي لنا اعظم من ياساه جنكزخان وقد أعطانا الله ملك أربعين ملكا وأما ما ذكره من أنه من مطلع الشمس إلى مغيبها أطاعوه فأي شي جرى على كتبغا نوين و كيف كان دماره وأنت لو وقفت على قولك الذي ذكرته لسنقر الأشقر وسيرت أحد اخوانك أو من أولادك أو من أمرايك الكبار كنا سيرنا اليك نحن أيضا الذي ذكرتهه.
Sayfa 118