============================================================
افراد المقال باجزاء ليقد ربها ذلك المقدارالقاصرعن المثل لينطق بتلك النسبة بين عددين كما احتيج فى سائر القادير الموضوعة آحادا لتقدير الموزونات والمكيلات والمذروعات وغيرها وة ولما لم يكن عد دتلك الاجزاء شيئا ضروريا طبيعيا بل كان وضعيا اختلف قاصدوه اذلم يجمعهم مكان اوزمان اورأى فاخذجه كل واحد منسه اماما اتفاقا وذلك غيرقا دح فى العمل متى كان محفوظا عند انسان واحداوصا رمعلوما مستعملا عنداناس كثير محتمعين * واما ما استصوب لغرض مامن العادات اوالتشبيهات قه فحللة كحال الاول عند الواحد اوالجماعة والبذى عثر ناعليه من الاراء فى زماننا فى اعدادهذه ه التجزية ثلاثة انواع، احدها الستون وهورأى اهل المغرب وعلهيه يجهة العمل فى كتاب المجسطى وفى ازياج متابعى بطلميوس واليو نانييي ه و والمحدثين وسببه انه جعل نصف قطرالدائرة حين اراد استخراج نسب الاظلال الى مقاييسها فى الاعتدالين والانقلابين مقيا ساوقد كان جعل نصف قسطر الداأبرة ستين جزأ فصار المقياس مجزا باجزائه وتبعه الحدث فانتفعوابه من جهتين ججيه احدهما ان بعض اعبالهم بالاظلال قذصار اسهل كثير اما كسان قبل ذلك بالجيوب وسقط عنهم فيهاتصف المؤونة وبهجها (4) والثانية
Sayfa 64