217

============================================================

افراذ المقال 185 الفجر يوضع نظبردرجة الشمس على المقنطرة الثامنة عشر ابدا من جانب المغرب وخط مغيب الشفق بوضعه على تلك المقنطرة من جانب المشرق .

ولما حككى عن عبر بن عبدالعزيزانه كان يؤذن للظهر على سبسع ساعات ويصليها على ثمان ساعات والعصر على عشر ساعاته ب وكانت تلك الهاعبة معوجة لامحالة عدل بعضهم عن الاظلال الى خطوطها فجعل خط الساعة العاشرة من خطوط الساعاتن المعوجة لآخروقت العصر وخط التاسعة لاول وقته كما جعل خط الثالثة منها لوقت صلوة الضحى وذلك مخالفة للمسنون واجبقه ان لا يعمل به .

وذهب بعضهم فى وقت الأذان للظهر الى ازدياد الفى اصبعا واحدا وفى وقت الاقامة لها الى زيادة ثلاث اصابع وفى هقه ~~العصر الى ازديا دثلاثة عشر اصبعا فان سلمنا له وقت آذان الظهرى لم تكن زيادة المثل على ظله وانما هو على فيء الزوال نفسه غلى ان الامرغير مسلم له فانه صادرعن غير معرفة بالاصابع التى هى ه

انصاف اسداس الشخص سواء كان شيرا أو كان عبود جبله دنباوند مثلا فالاصابع المذكورة منها فى اذان الظهر اولى ان يكون معر اصابع اليد فيالأقل منها يدخل وقت الظهر والاصابع ش المذكوزة فى وقت الغصر ممتزجة من هذه الواخدة ومن اجزاء وقه

Sayfa 217