============================================================
1399 افراد المقال وللهند فى ذلك كلام يميل احيانا الى التحقبق ويميل عنه ه احياناو من جنسه ماهومبنى على أصول غير محققة يكقى الاستقراء فى الامتحان انتقادها ومهماتركنا حكاية أمثالها ظن الناظر فى هذه المقالة أنها لم تقع الينافر بما يشكك فى حالها من جهتنا اواعتقد
فيها الصحة ان كان من جملة العامة فى تعظيم امور الحند من غيره تحقق لها.
من ذلك ماوجد ته فى بلس سدهانده واطبق جمهورهم ه على استعماله من زيادة اثنا عشر ابدا على اصابسع فضل ما بين ظلى ووقت القياس ونصف النهار وقسمة قوس النهاراعنى مقداره بدقائق جه الأيام مضروبة فى ستة على ذلك المجتمع فانهم يزعمون ان الخارج من القسمة يكون الماضى من النهار بد قائق الايام ان كان القياس شرقيا قبل نصف النهارو البافى منه ان كيان القياس غرييا بعد نصف النهار وذلك لان حكمها واحسد ولذلك نقصر فى التعريف على احدهما وهو الماضى لانه بالفعل والباقى بالقوة ومتى كان القياس فى نصف النهارعدم الفصل بين الظلين فكانت القسمة على اثنى عشرجه فقط وقد كان ضرب دقائق الأيام لكل النهارفى ستة ليتحول ازما فلو تسمها على اثنين لخرج ازمان نصف قوس النهاروذلك هو الدائر لوقتئذ لكنه محتاج اليها بدقائق الايام دون الازمان فيجب أن نقسمهما على ستة بعد القسمة على اثنين ولجمع القسمتين قسم على
Sayfa 171