ونلقى عند بسمتك الحلولا
تساندنا إذا كنا شبابا
وتسندنا إذا كنا كهولا
أخذت هذه الأبيات من شعر أبي الشاعر عزيز أباظة في رثاء أحب الناس إلى قلبه وأعزهم على نفسه:
يحدثني قلبي وقلبي مصدق
ونحن بأرض شعت الطهر والسنى
بأنك عند الله في خير منزل
رعاك فأدنى واجتباك فأحسنا
فما كنت إلا رحمة لي ونعمة
وروحا وريحانا وهديا ومأمنا
Bilinmeyen sayfa