لأن لدي عملا أهم من الاستماع إلى سخافات.
مس أوستن :
وإذن فسوف أعتبر انصرافك اعترافا بصدق هذه السخافات.
مسز كريج :
ظني ما شئت. ولست آمل بعد أن تتحدثي في شأني إلا أن تطلعي والتر - بنفس الصراحة - على شيء مما احتملت خلال العامين الماضيين (ثم تخرج) .
مس أوستن :
تمثلين الشهيدة كعادتك (يخطو كريج خطوة أو اثنتين نحو ستار الباب ويقف برهة يتابع بالنظر زوجته، ثم يلتفت وينظر إلى عمته).
كان بوسعي أن أوجه إليها هذه الكلمات الأخيرة يا والتر؛ فأنا أعرفها حق المعرفة.
كريج (عائدا) :
أود أن تخبريني بما حدث هنا يا عمتي.
Bilinmeyen sayfa