208

فاسرح بهذا الكون متئدا

والق المنون بهزة الطرب

واعمل، هي الأحياء قد خلقت

لجلائل الأعمال والنصب

إني لأقرأ هازئا بهم

يا ليت شعري من سيهزأ بي (4) الأربعون

كنت ظننت الأمر كما سأقول، أما اليوم وقد بلغت الستين فلا أذهب ذاك المذهب.

ما لي وما لك أيها الجسم

مضت الهيولى وامحى الرسم

ذهب الشباب ومات كل رجا

Bilinmeyen sayfa