188FırtınalarزوابعMarun Abbud - 1381 AHمارون عبود - 1381 AHTürlerوبهم يحمى الوطنوجد الرحمن نقصا في الوجودفبراها آية الخلق البديعضحك الفردوس عن ثغر السعودإذ رأى في خلقها أسمى صنيعلا تلوموها، فهذي أمكموهي من ناغت جميع الأنبياءونفت عنا الحزنحبذا الأم فما هذي الدنىغير أم زانها أسمى حنانBilinmeyen sayfaKopyalaPaylaşAI Sormak