بئر السلم والظلام، شخير وأشباح وأطياف وأحلام الناس النائمين في كل مكان، وحشرات وميكروبات وأخطار و
عزرائيل . تحت هذا الستار الأسود تكمن كل الخيانات وترتكب الجرائم. وفي حماه يمارس الإنسان أجمل شيء في حياته فيقترب لحمه من لحم أنثاه. ⋆
كتبت «
المغني الأعمى ». «إن أكبر الآمال تحقق. لكن ما أفدح الثمن الذي يدفع في سبيل ذلك!» هذا هو موضوعها. لم يتحمس لها ح. ف.
19
لأنه لا يريد أن يدخل هذا المجال. المفروض أن يعد لها
حمام
أغاني لكن يبدو أنها لن تتم. (4) مايو «الطاعون»،
ألبير كامي : - «الناس أميل إلى الخير منهم إلى الشر، ... ولكنهم يجهلون - إن قليلا أو كثيرا - وهذا هو ما نسميه الفضيلة والرذيلة، فأبغض الرذائل ليست إلا رذيلة الجهل الذي يجعل صاحبه يعتقد أنه يعرف كل شيء، ويعطي لنفسه حق القتل.» - «نعم، لو كان حقيقيا أن الناس يحبون أن يتخذوا لأنفسهم أسوات وقدوات فيمن يسمونهم أبطالا، وإذا كان من الضروري أن يكون هناك بطل لهذه القصة، فإن الراوي يقترح هذا البطل بالذات، هذا البطل التافه المغمور الذي لا يمتاز إلا بشيء من طيبة القلب ومثل أعلى يدعو للسخرية على ما كان يبدو، فهذا من شأنه أن يعطي ما للحقيقة للحقيقة، وما لجمع اثنين واثنين حاصل جمعهما وهو أربعة، كما يعطي للبطولة ذلك المكان القانوني الذي لا تستحق غيره؛ أي خلف المطالب السخية التي تتطلبها السعادة، لا أمامها، وهذا من شأنه أيضا أن يضفي على هذه القصة طابعها الحقيقي، طابع العلاقات القائمة على المشاعر الطيبة؛ أي المشاعر التي لا تتسم بالسوء الصارخ ولا بالحماس الذي لا يوجد إلا في المسرحيات المتبذلة.» - «
ريو : إن هذا عناء. ولا ينبغي لك أن تخجل لأنك فضلت السيارة.
Bilinmeyen sayfa