Yahudilik İnancında ve Tarihinde
اليهودية في العقيدة والتاريخ
Türler
129 (أشعيا 20: 2-4).
أجل، لقد كان أولئك الأنبياء كثيرا ما يعوزهم الاتزان فيأتون من السخافات أشكالا وألوانا. انظر إلى حزقيال وهو يبدي استياءه من الأحوال التي تسود البلاد معلنا في أسلوب فج
130
أنه سيخبز خبزه على الغائط الذي يخرج من الناس: «وتأكل كعكا من الشعير. على الجزء الذي يخرج من الإنسان تخبزه أمام عيونهم» (حزقيال 4: 12).
وانظر إلى هوشع يبدي مسوغات زواجه إحدى المومسات: «قال الرب لهوشع: اذهب خذ لنفسك امرأة زنى وأولاد زنى. لأن الأرض قد زنت زنى تاركة الرب» (هوشع 1: 2).
ولا عجب في أن يتزوج نبي من بني إسرائيل بمومس بعد أن افترع النبي الإسرائيلي لوط ابنتيه: «فسقتا أباهما خمرا في تلك الليلة. ودخلت البكر واضطجعت مع أبيها ... فحبلت ابنتا لوط من أبيهما» (تكوين 19: 33-36).
وبعد أن تخلى أبو أنبيائهم إبراهيم عن امرأته سارة لفرعون وأصاب من جراء ذلك ثروة وافرة: «وصار له غنم وبقر وحمير وعبيد وإماء وأتن وجمال.»
ثم تخلى عنها مرة أخرى لآخر من ملوك الممالك المجاورة.
131 «وقال إبراهيم عن سارة امرأته: هي أختي. فأرسل أبيمالك ملك جرار وأخذ سارة» (تكوين 20: 2).
وبعد أن سار ابنه إسحاق أبو إسرائيل على خطاه: «وسأله أهل المكان عن امرأته. فقال: هي أختي. لأنه خاف أن يقول امرأتي لعل أهل المكان يقتلونني من أجل رفقة؛ لأنها كانت حسنة المنظر» (تكوين 26: 7). (13) يهوه
Bilinmeyen sayfa