Varoluşçuluk: Çok Kısa Bir Giriş
الوجودية: مقدمة قصيرة جدا
Türler
القصدية:
السمة المميزة للوعي في نظر هوسرل، التي يستطيع الوعي بها أن يستهدف (يقصد) موضوعا ما في العالم. هذا يحرر الفينومينولوجي من مشكلة «الربط» بين العقل والواقع الخارجي الموروثة في الفلسفة الحديثة عن طريق نظرية المعرفة «الداخلية/الخارجية» لرينيه ديكارت (1596-1650).
القلق:
وعي بحرية المرء كإمكانية مطلقة. وهو يختلف عن «الخوف» الذي ينصب على موضوع معين. وهكذا، يمكن أن يخاف المرء السقوط من فوق منحدر شاهق لكنه يشعر بالقلق بسبب إمكانية السقوط من فوقه.
الكائن هنا:
المصطلح الذي استخدمه هايدجر للإشارة إلى الطريقة الإنسانية اللائقة في الوجود. باستخدامه هذا المصطلح بدلا من استخدام كلمة «الإنسان»، فإنه يتجنب «الفلسفة الإنسانية» التقليدية التي تقيد على نحو عفوي تميز الإنسان بالتركيز على الزعم بأن الإنسان «حيوان عاقل».
ما بعد البنيوية:
غالبا ما ترتبط بما بعد الحداثة، وهي تتسم بطبيعة فلسفية واجتماعية علمية أكثر منها أدبية وجمالية. وهي أيضا تتجاوز «شكليات» البنيوية لمصلحة تعددية العقلانيات ونقد الذات الصانعة للمعنى في الفينومينولوجيا والوجودية. تضم الحركة ميشيل فوكو (1926-1984) وغيره من البنيويين السابقين، مثل جاك لاكان (1901-1981) ورولان بارت (1915-1980)، من بين فلاسفتها.
ما بعد الحداثة:
بديل نقدي للحداثة أكثر من كونها مجرد خلف لها، وهي ترفض التشديد على الذات وعلى الوعي الذي يميز كلا من الفينومينولوجيا والوجودية. على الرغم من شيوع استخدام المصطلح إلى درجة صار معها عديم المعنى من الناحية العملية، فإنه بلسان مناصره البارز جان فرانسوا ليوتار (1924-1998) يرفض «اللغة السردية الشارحة» مثل النظرية الماركسية عن التاريخ باعتباره صراعا طبقيا وينادي ب «انشطار» المعنى؛ أي التفتيت المتعذر إصلاحه للأجزاء الموحدة الحاملة للمعنى في المجتمع المعاصر.
Bilinmeyen sayfa