عبر «الفراعنة» الذين تفردوا
بالملك واستعلوا به واستوثقوا
وبنوا «لمصر» من السمو مكانة
حتى استعز وجل حكم مطلق!
أين التفت تر الفنون شواهدا
وتجد أحاديث الفخار تنمق
وتر الحروب مواثلا وكأنما
أنت الأسير وقد مضى بك فيلق!
وتجد «مسلات» الفخار مآذنا
و«عمود فرعون»
Bilinmeyen sayfa