56

Takva

الورع

Araştırmacı

سمير بن أمين الزهيري

Yayıncı

دار الصميعي-الرياض

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤١٨ هـ - ١٩٩٧ م

Yayın Yeri

السعودية

طَاعَة الوالدة والمدارة (لَهَا) فِي الشُّبْهَةِ ١٨٠ - سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ وَسَأَلَهُ رَجُلٌ فَقَالَ وَالِدَتِي تُرْسَلُ إِلَيْهَا بَعْضُ النِّسَاءِ بِالْقَصْرِ بِالشَّيْءِ فَتُرِيدُنِي عَلَى أَكْلِهِ قَالَ دَارِهَا قَالَ إِنَّهَا تُحَرِّجُ عَلَيَّ قَالَ دَارِهَا ارْفُقْ بِهَا قَالَ أَتَوَقَّاهُ فَأَعْجَبَهُ أَنْ يَكُونَ يَتَوَقَّى قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ أَمْرُ النِّسَاءِ أَسْهَلُ مِنَ الشُّبْهَةِ ١٨١ - (قَالَ وَأَدْخَلْتُ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ رَجُلًا وَهُوَ حَطَّابٌ فَقَالَ إِنَّ لِي إِخْوَةً وَكَسْبُهُمْ مِنَ الشُّبْهَةِ) فَرُبَّمَا طَبَخَتْ أُمُّنَا وَتَسْأَلُنَا أَنْ نَجْتَمِعَ وَنَأْكُلَ فَقَالَ لَهُ هَذَا مَوْضِعُ بِشْرٍ لَوْ كَانَ حَيًّا كَانَ مَوْضِعًا تَسْأَلُهُ أَسْأَلُ اللَّهَ أَنْ لَا يَمْقُتَنَا وَلَكِنْ تَأْتِي أَبَا الْحَسَنَ عَبْدَ الْوَهَّابِ فَتَسْأَلُهُ فَقَالَ لَهُ الرَّجُلُ فَتُخْبِرُنِي بِمَا فِي الْعِلْمِ

1 / 60