Vahiy ve Gerçeklik: İçerik Analizi
الوحي والواقع: تحليل المضمون
Türler
والأرض ذات الصدع . ولا يأتي العصيان إلا من العصاة أي من المستوطنين في الأرض والمعتدين على أصحابها. التقسيمات في الأرض ضد اتساعها. والجدار العنصري العازل ضد مدها. والمستوطنات المسلحة المغلقة بالأسوار ضد الانتشار فيها. ولن يمنع الخوف ولا السكنى في الحصون من انتشار الأرض وفتحها
وظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله . ولن تمنع البروج من موت المعتدين،
أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة . (5) خلافة الإنسان في الأرض
خلق الله الأرض، وهو مالكها ووارثها. وسطحها ليمشي عليها الإنسان ويكد فيها. فالإنسان خليفة الله في الأرض، مسئول عن تعميرها دون أن يؤدي ذلك إلى حكم سياسي إلهي «ثيوقراطي» باسم الحاكمية. خلافة الإنسان في الأرض خلافة عامة أي مسئولية وأمانة حملها الإنسان طواعية واختيارا بعد أن عرضت على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها، وأشفقن منها، وحملها الإنسان، عدلا إن وفى، وظلما إن تخلى.
الإنسان خليفة الله في الأرض
إني جاعل في الأرض خليفة . ليس الإنسان بمفرده بل بجماعته وأمته. فالخلافة فردية وجماعية
هو الذي جعلكم خلائف في الأرض ، وهو استخلاف مشروط بإقامة العدل. فالظلم لا يبقى في الأرض
قال عسى ربكم أن يهلك عدوكم ويستخلفكم في الأرض . فالاختيار ليس لإنسان بشخصه بل لأفعاله أو لشعب بعينه بل لتحقيقه كلمة الله كنظام مثالي للعالم، ومنها الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والمساواة بين البشر، وهو ما يسمى أيضا بالتمكين، اللفظ الذي أصبح مشهورا في علم الاجتماع بمعنى تمكين المرأة أي زيادة سلطتها ورفع المعوقات عنها
ولقد مكناكم في الأرض وجعلنا لكم فيها معايش . وقد مكن الله للأنبياء. فالنبي هو النموذج الأولى للإنسان
وكذلك مكنا ليوسف في الأرض .
Bilinmeyen sayfa