Vahiy ve Gerçeklik: İçerik Analizi
الوحي والواقع: تحليل المضمون
Türler
وقالوا من أشد منا قوة . وطالما هلك من كان أشد منهم قوة في الأرض، الرومان قديما، والنازية حديثا،
كانوا هم أشد منهم قوة وآثارا في الأرض . القوة تزيد وتنقص. تشتد وتضعف. فضعف المسلمين ليس إلى الأبد بل يزداد قوة من السماء وعلى الأرض،
يرسل السماء عليكم مدرارا ويزدكم قوة إلى قوتكم ، فالضعف مؤقت والقوة من الجماعة ومن تدبر النفس،
قال لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى ركن شديد . والقوة من الجماعة بناء على الحق والعدل والخير،
قال ما مكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة . الضعيف ليس دائما بل يتحول إلى قوة كما حدث من هزيمة 1967م إلى نصر أكتوبر (تشرين الأول) 1973م،
ثم جعل من بعد ضعف قوة . والقوي أيضا لا يظل قويا. فالقوة دون الحق والعدل والخير. تدمر نفسها بنفسها،
ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا . فهو قانون تاريخي. الضعيف يصبح قويا، والقوي يصبح ضعيفا،
ثم جعل من بعد قوة ضعفا وشيبة . والدولة الفتية تهزم. وهذا القانون تذكرة ومتاع للمجاهدين الذين يحولون ضعفهم إلى قوة،
نحن جعلناها تذكرة ومتاعا للمقوين .
والمحور الثاني:
Bilinmeyen sayfa