Vahiy ve Gerçeklik: İçerik Analizi
الوحي والواقع: تحليل المضمون
Türler
ويستخلف ربي قوما غيركم ولا تضرونه شيئا ، ويأتي قوم آخرون يتبعون الفضيلة ويؤمنون بالله، ولن يضر هذا الاستبدال الله في شيء،
ويستبدل قوما غيركم ولا تضروه شيئا . ومهما عصى قوم وتركوا الإيمان فإن ذلك لن يضر الله شيئا،
إنهم لن يضروا الله شيئا ، وهؤلاء الذين استبدلوا الكفر بالإيمان، والباطل بالحق، والرذيلة بالفضيلة، والشر بالخير أيضا لن يضروا الله شيئا،
إن الذين اشتروا الكفر بالإيمان لن يضروا الله شيئا . ومن عصى الرسول بعد ما تبين له الحق لن يضر إلا نفسه ولن يضر الله في شيء،
وشاقوا الرسول من بعد ما تبين لهم الهدى لن يضروا الله شيئا .
والمعنى الثالث:
أن عدم الإيمان لن يضر إلا غير المؤمن،
عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم ، فالمؤمن لا ينفع إلا نفسه، ولا يضره ضلال الآخرين. وإن صبر المؤمنين وتقواهم تمنعهم من إضرار كيد الآخرين لهم،
وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئا ، أو أذاهم لأنهم جبناء في القتال يولون الأدبار حين اللقاء،
لن يضروكم إلا أذى وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ، ولا يضرون الرسول في شيء فما على الرسول إلا البلاغ، وإن أعرض عنهم فهم الخاسرون،
Bilinmeyen sayfa