74

وهذا مزجى دونها كالمترب

تشرد واستعدى لإخفاء أمره

ذكاء يريك النجم في جنح غيهب

ووارته من عين الغريم فنونه

وكانت منارا بين شرق ومغرب

وما زال يغروري البلاد ويتقي

تصعد أثناء الذرى بالتصوب

إلى أن تلقته «كريت» وربها

على خير أهل في حماها ومرحب

وأمل «مينو» منه حصنا لملكه

Bilinmeyen sayfa