32

Vahşiyatlar

الوحشيات وهو الحماسة الصغرى

Soruşturmacı

عبد العزيز الميمني الراجكوتي

Yayıncı

دار المعارف

Baskı

الثالثة

Yayın Yeri

القاهرة

في قَرَّةٍ هَلَكٍ وشَوْكِ ... مِثْلِ أَنْيَابِ الأَفَاعِي
تَرِدُ السِّبَاعُ مَعِي فأُلْفَى كَالمُدِلِّ مِنَ السِّبَاعِ
وقال ربيعة بن مالك العامريّ
فَاسْأَلْهُمُ بالجِزْعِ كَيْفَ بُدَاهَتِي ... وَاسْأَلْهُم عَنَّي بِجِزْعِ الأَسْوَدِ
وَلَنِعْمَ حَشْوُ الدِّرْعِ حِينَ لَقِيُتهُ ... سَعْدٌ ونِعْمَ فَتَى النَّدِيِّ المُنْتَدِيِِِ
طَاعَنْتُهُ وَالمَوْتُ يَلْحَظُ دَائِبًا ... مُهَجَ النُّفوسِ مَتَى يُقَالُ لَهُ رِدِ
فَأَزَالنَيِ عَنْهُ الشَّليلُ وَفَارِسٌ ... يَحْنُو عَلَيْهِ وَفَارِسٌ لم يَشْهَدِ
يَأْوِي إلى مِثْلِ العَرِينِ وَجَانِبي ... لَمَّا الْتَقَيْنَا كَالعَراءِ الأَجْرَدِ
الحارث بن طُفَيْل الغنويّ
لِمَنِ الدِّيَارُ عَفَوْنَ بالسُّهْبِ ... بُنَيِتْ عَلَى خَطْبٍ مِنَ الخَطْبِ

1 / 36