133

Vahşiyatlar

الوحشيات وهو الحماسة الصغرى

Araştırmacı

عبد العزيز الميمني الراجكوتي

Yayıncı

دار المعارف

Baskı Numarası

الثالثة

Yayın Yeri

القاهرة

محصن بن كنان القُريعي، وأصاب عينه الماءُ لقد طُفْتُ شَرُقِيَّ البِلاَدِ وَغَرْبَها ... أُسَائِلُ عَنْ ذِي الطِّبِّ وَالمُتَطَبِّبِ يَقُولُون إسْمَاعِيلُ ثَقّابُ أَعْيُنٍ ... وَمَا خيرُ عَيْنٍ بَعْد ثَقْبٍ بمثِقَبِ يَقُولُون مَاءٌ طَيِّبٌ خاَنَ عَيْنَهُ ... وَمَا مَاءٌ عَيٍْنٍ خاَنَ عَيْنًا بِطَيبِ وَلكنَّهُ أَزْمانَ أَنظْرُ طَيِّبٌ ... بِعَيْنَيْ قُطَامِيّ عَلاَ فَوْقَ مَرْقَبِ كَأنَّ ابْنَ جَحْلٍ مَدَّ فَضْلَ جَنَاحِهِ ... علىَّ بإنسانِيْهما المتغيِّبِ جَرى فَوْقَ إنْسَانَيْهْمِا فَكَأَنَّمَا ... جَرَى فَوْقَ إنْسَانَنَيْهماَ مَاءُ طُحْلُبِ الجرنفش، سلام الزُّهيري، من كلب وَمِنَ الحوَادثِ أنَّ عيْنَك بُدِّلَتْ ... سُهُدَ الهُمُومِ فَمَا تَذُوقَ غِرَارَا

1 / 138