88Öğlen Vakti Parlaklığıوهج الظهيرةAbbas Mahmud El-Akkad - 1383 AHعباس محمود العقاد - 1383 AHTürlerيحمل من بشرى انثنى يصدققال سيوفي زائرا في غديا لغد! كيف غد يشرقبالشمس أم شمس غد وحدهمذخورة من أجله تخلقكيما نرى الدنيا وما شأنهاسربالها المبتذل المخلق28في حلة لا تتحلى بهاإلا لمن يعشق أو يعشقBilinmeyen sayfaKopyalaPaylaşAI Sormak